"Writer pov" اليوم يصادف يوم عيد ميلاد فيكي{اختصار فيكتوريا}.
الان اصبح عمرها 18سنه.اجتمع اصدقائها على ان يقيموا حفلا لها في
منزلها.اتفق اصدقاء فيكي مع والدتها على ان ترسلها لتجلب لها بعض الاغراض.
بينما هم يحضرون المفاجئه لها.كانت هذه فكرة ميرا ومنأكده منها لأنها تعلم ان فيكتوريا لايمكنها ان ترفض طلبا لوالدتها. عندما عادت فيكتوريا دقت الباب ولكن لا حياة لمن تنادي.
شعرت بالقلق على والدتها فتذكرت ان هنالك مفتاحا قد خبأته فوق سقفيه الباب
فأخذته بعد عناء طويل طبعا لأنها قصيره القامه.
فقامت بفتح الباب بهدوء وقلق وهي خائفه. وكان المكان مظلما وفجأة سمعت صراخ واشتعلت الانوار.واذا بهم اصدقائها ووالدتها
قد تجمعوا وزينوا المكان ووالدتها تحمل كعكة عيد الميلاد.
كانت علامات التوتر على ملامح فيكي ووقعت الاغراض في الارض استمر الصمت لدقيقه. حتى احس الحاضرين بأن المفاجأه لم تعجبها.
وفجأة صرخت فيكي {ياللهي لا اصدق هذا كيف؟ومتى؟ لقد تفاجأت حقا لم اكن اتوقع هذا. احبكم جدا .شكرا جزيلا لقد اتعبتكم.} *********¤¤¤********
وبعدها بدأ الحاضرين بتقديم التهاني لفيكي واحتفلوا كان الكل سعداء. بعدما انتهى الحفل ودعت فيكي الحاضرين.
لم يتبقى سوا ميرا و التي ساعدت فيكي ووالدتها في التنظيف.
وبعدها خرجت ميرا لتتوجه كل من فيكي ووالدتها للخلود للنوم.
نامت فيكي بعمق
{{{في الحلم}}}
كانت فيكي تقف مقابل قصر ضخم جدا وبعدها شعرت بيدان تلتف حول خصرها
وتشدها ثم همس شخص بأذنها ليقول: مرحبا.لقد انتظرتك طويلا. اشتقت لكي لكن لا بأس من الان وصاعدا يمكنني رؤيتك متى ما اشتقت لكي.
Vectoria pov" ابتعد عني من تظن نفسك لتمسكني بتلك الطريقه. ومن اين تعرفني لتشتاق لي.
مازال الشخص يمسك بخصر فيكي رغم انها تقاومه ولنه اقوى منها. فجأه شعرت بأنها تطير في الحقيقه لم تكن تطير بل بألتفافه صغيره منه حملها.
حيث اصبح وجهها على ظهره وقدماها للأمام. فيكي فتاة عنيده. لذا استمرت تضرب بظهره بيديها وتصرخ انزلني ايها الوغد الجبان قلت لك انززززلللللنييي:
لم تشعر الا وانزلها هذا الشخص. واخيرا لامست قدماها الارض.بدأ هذا الشخص يقترب منها وهي تعود للخلف.
ولأن وضعية حملها كانت رأسا على عقب لم تنتبه لتصميم الغرفة فلذلك عندما كانت ترجع للوراء وهو يتقدم نحوها اصتدمت بحائط الغرفة. والان اصبحت محاصره فجأة ازداد الصمت: تكلم ذلك الشخص محاولا قطع الصوت
فقال:الم تستطيعي تذكري. فقالت فيكي:كيف لي ان اتذكرك وانا لا اعرفك اصلا. ولقد تخطيت حدودك لا يمكنك الاقتراب مني اكثر والان ابتعد عني.
ابتسم الشخص ابتسامه جانبيه اشعرت فيكي بالخوف. ^^^^^^^^^.. حديث نفس: لما يبتسم انا لم اقل شيئا يدعو للابتسام.اهو مجنون. على ماذا ينوي.
بعد ان ايقن الشخص ان فيكي حقا لا تتذكره عاد خطوتين الى الوراء وقال: حسنا بما انك لا تتذكرني
لن اقول ما قرابتي لك (اكتشفي ذلك بنفسك)
ولكن سأعرف عن نفسي: انا انطون:يمكنك مناداتي طوني وعمري 19سنه. تشرفت بلقائك. Vectoria" وانا لم اتشرف. هل يتعرف الشخص بهذه الطريقه.
اه.رأسي يؤلمني. Antony"حديث نفس. وكيف لا يؤلمها بعد كل هذا البكاء والصراخ. انا لم افعل لها شيئا....
Writer pov: استدار انطون ليفتح باب الغرفه خارجا منها. فيكتوريا:الى اين ؟ طوني:وما شئنك؟ فيكي:هل ستتركني هنا؟ طوني:اذا هل تريدين الذهاب الى مكان اخر؟ Tony" ربما تريدين الذهاب الى غرفة نومي اذا كان هكذا فلا بأس. فيكي:وقد اصبح وجهها احمر كالطماطم حيث ان طوني لم يستطع التمييز ما اذا كان وجهها قد احمر من الخجل ام من الغضب.
فيكي:ايها المنحرف الوغد الكذاب من انت اخبرني بسرعة ماذا تريد مني ؟ والا؟
تغيرت تعابير فيكي.الى:::
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
طوني:اوو حقا.ارعبتني... ياللهي كم انا خائف..امي.. طوني:هههه ياللهي كم انتي طفوليه.
ستبقين هنا الى ان اقرر متى ستخرجين
اقترب طوني من فيكي وهمس بأذنها: ممنوع عليكي لمس مقبض الباب فجأة وبسرعه فائقه.ابتعد جوني وتبدو على ملامحه علامات القلق. اردف طوني :افهمتي..
شعرت فيكي بالخوف فقد كانت ملامحه جديه.
ارادت ان تتكلم ولكن طوني خرج بسرعة فائقه. ^________<♥>______^ ان شاء الله استمتعتوا بهذا البارت وتحمستوا للبارت الجاي. انتظروني Please vot and comment. Bye.♥♥♥♥
