كم مرَ على رسالتكِ الآخيرة ؟...سؤال ساخر بالطبع...فقد مرتْ ثوانٍ!،قد غلفها إرتياحي لراحتكِ...وسعادتي لسعادتكْ،لستِ جاهلة!،لأنكِ تعرفين المكان الذي احتليته في قلبي...
لو تعلمين أين سرح خيالي ....لقد سرح وأنا ارى كلتينا عجوزتان..نضحك ضحكة عجوزة هرمة!...عزيزتي وغاليتي..ياصديقتي وأختي...ياأمي وأبي...ياحامل أسراري..ويا كنزي الثمين الذي لن أُفرط به!..
لَقَدْ قُلتِ في وقت..سأراكي،سنعانق بعظنا..كأحباءٍ قد فارقوا بعظهم..سنضحك كصديقاتٍ قد تربوا معاً..حققوا احلامهم معاً...
تعلمين مقدار حبي لكِ صحيح ؟..
تعلمين مكانكِ في قلبي صحيح ؟..
تعلمين كيف تضحكينني..وتعلمين ايضاً معنى السعادة!؟...
كيف لا؟!...وانتِ خلقتِ السعادة...كيف لا وانتِ التي صنعتِ الحب؟!..مرتْ ثواني على أخر رسالٍ منكِ!...مرتْ لحظات على كلمة وداعك...مرتْ سنين اشتياق بهذه الثواني !...
أنت تقرأ
#ضائعة_أنا
ChickLitعندما احزن اكتب عندما افرح اكتب وعندما يخونني الجميع اكتب لقد عشقتها وهي عشقتني ولم تتذمر مني خواطر وإشعار من تأليفي ❤️ -لااحلل السرقة وأخذ ماأكتب بدون اخباري .