Part 8

4 0 0
                                    

#Beku
إستيقظت في المساء علي رنين هاتفي لقد كان إد يطمأن علي حقاً هو المفضل لدي من أصدقائي ربما أعتبرو اكثر من صديق صراحة
*إبتسمت وقامت لتغير ملابسها لملابس مريحة لقد نامت بملابسها *

خرجت من غرفتي كانت جميع الأضواء منطفأه وينبعث ضوء بسيط من الأسفل نزلت ببطئ أووه إنه لوي يشاهد التلفاز أو ربما نائم كم الوقت الان *نظرت لهاتفتها *ياالهي إنها الحادية عشر مساءً هل نمت كل هذا الوقت أقتربت منه ووجدته نائما كما توقعت يا إلهي أُريد إحتض...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خرجت من غرفتي كانت جميع الأضواء منطفأه وينبعث ضوء بسيط من الأسفل نزلت ببطئ أووه إنه لوي يشاهد التلفاز أو ربما نائم كم الوقت الان
*نظرت لهاتفتها *ياالهي إنها الحادية عشر مساءً هل نمت كل هذا الوقت
أقتربت منه ووجدته نائما كما توقعت يا إلهي أُريد إحتضانه بشدة جلست علي الارض مقابلة لوجه كنت أتحسس وجنتيه قام بفتح عينه وقام سريعا ويلتفت حوله هل أخفته ؟
.
.
.
.
#Louis
عندما شعرت بحركة في وجهي علمتُ أنها هي ولكن قمت سريعا لأتأكد أنه لا يوجد أحداً يرانا فهي قريبة نايل الأن ، سوف يظنوا أنها تتودد الي وأنا لا أُريد هذا

بيكو : هل ... أخفتك ؟ * تحدثت وهي تضم يديها سوياً *
لوي : لا ..لا عزيزتي فقط كنت أتأكد من عدم وجود أحد
بيكو : حسنا .. أصعد لغرفتك لترتاح أكثر *أشعر بالضيق الان *
لوي : نعم أنتي محقة ولكن....هل أردتي شئ
بيكو : *نفت برأسها وهي تبتسم * لا
لوي : حسنا *أفسحت له الطريق ليصعد هو وهي تنظر إليه في صمت ولكنه التفت لها وعاد يقف أمامها ليبتسم ويتحدث بهمس *
لوي : لقد أشتقت لكِ كثيراً
بيكو : *إبتسمت هي وقالت *ظننتك لن تتحدث معي
لوي : لما ليس لهذه الدرجة فقط يومين وسوف أجعلهم يشاهدون وأنا أُعانقك
*قامت بمعانقته وهي تبتسم وهو يضمها إليه أكثر *أسف لجعلك حزينة
بيكو : لا أنا الان بخير *إبتعدت عنه * والان هيا أصعد حتي لا يراك أحد ولترتاح قليلاً *أومئ لها ثم صعد *
.
.
.
#Beku
جلستُ أشاهد التلفاز حتي شعرت بالجوع قُمت بتحضير القليل من الاسباغتي حسنا ليس القليل بل الكثير ههههه
جلست أكلها أمام التلفاز حتي شعرت بباب المنزل يفتح ، أليس الجميع نائم.؟
إلتفت لاري هذا المدعو بهاري ،ياإلهي لما لم يكن ذلك الوسيم الذي قابلته في الصباح !
أرجعت نظري مجدداً للتلفاز وأكملت طعامي
.
.
.
#Harry
عندما رجعتُ إلي المنزل كان هادئا والاضواء منطفئه إلتفت للجهي اليمني لأري التلفاز يعمل وتجلس أمامه متقلبة المزاج ذهبت لأجلس بالكرسي المجاور لها كانت تأكل وتبدو مندمجة في المشاهدة إنه فيلم عن الرقص حسنا لا يهم

كانت مُجرد وسيلة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن