" ماذا " اسال بغباء لالتف واجد تلك الفتاه التي قابلتها بالمتجر التي كانت تدعى إليزابيث كما اذكر ، كانت تقهقه وتنظر نحوي، اقف بسرعه واعدل ثيابي.
" هل تحبين طرزان او شيء ما ؟ " تسال بقهقه لاتنهد " كنت اجرب فقط " تمتمت لتقهقه وتومأ " حسنا ياطرزان ".
تقول بسخريه لأدير عيناي " اذا هل استكشفتي كاليفورنيا ؟ " تقول بحماس وهي تسير معي الى ان نجلس على كرسي خشبي بوسط الحديقه.
" لا ولا اهتم " اقول لتزمجر بملل " كم تبلغين من العمر ؟ " تقول لاجيبها " ثامنه عشر " اجيب لتمتم " مثلي " ابتسم لها بهدوء واحرك قدامي بعشوائيه.
" هاري تعال الى هنا " تصرخ أليزابيث فجاه نحو الشاب لينظر نحونا ثم نحوي ويتقدم بهدوء .. ماذا هل يعرفان بعضهما؟.
" هل التقيت ب طرزان ؟ " تقول لاضربها على فخذها وتتاوه " نعم انها تسكن بجواري " قال بسخريه لادير عيناي.
" هاري انا ونرتاد المدرسه ذاتها " تقول أليز بغير اهتمام وتحرك قدماها ثم وكانها تذكرت شيء ما لانها التفت إلي بحماس.
" صحيح هل سوف ترتادين نفس الجامعه معنا؟ " تقول لاهز كتفاي " لم افكر بذلك قط " اقول بغير اهتمام لتدير عيناها.
" صحيح " تقول لاتنهد " علي الذهاب " يقول الشاب هاري بهدوء ويذهب " وداعا مغفل " تقول اليزابيث.
" علي العوده الى المنزل اراكِ لاحقا " اقول بابتسامه خفيفه لتومأ واعود الى المنزل " سيلينا اين كنتي صغيرتي ؟ " استمع الى نداء أبي إلي.
" كنت بالخارج تعرفت على المنطقه قليلا " اقول ليبتسم ويومأ، اتنهد واذهب الى غرفتي ، التقط هاتفي واهاتف نينا التي اختفت فجأه.
" نين ايتها اللعينه اين كنتي ؟ " اقول بغضب حينما اجابت على مكالمتي لاستمع الى صوتها " اوه سيلا والعنه اريد اذني !! " تقول بانزعاج وكان صوتها.. نعس.
أنت تقرأ
7 Years.
Romance" عديني بأنكِ لن تنسيني ابدًا ". " أعُدك ، انت صديقي المفضل لا تنسى ذلك " قالت بحزن وحظنني لمره واحده اخيره. " سيلينا علينا الذهاب " تنهدت بحزن وركضت نحو والدي ليحملني ويضعني بداخل السياره بينما نظرت نحوه من الزجاج. " سوف اتذكرك دائما.. ياصديقي ".