"ابكمٌ انا في نُطقِ مشاعري،انظُر الى عيناي وإبحث"هارولد ستايلز
_______________________________
بالطبع،الجميع سوف يفصِلُ تِلكَ الثواني المحصورة خارج الواقع بالنسبة لـ هارولد
ما أن اطبقَ بـ شفتيهِ،الا و الشُرطه تُداهِمُ المكان،بحثاً عن لويس.
_______________________________
الرابِع من ديسمبر،
مركزُ الشُرطة،١٠:٥٥ليلاً
عض سُفلتيهِ بـ غيظ،وقبضَ على تِلكَ الصورة،وحدقتيه تُسرِفُ في فتحِ صنابير ارادَ إخفَائها
"لقد مـ..ـات،امامي في ذَلِكَ اليوم،هـ..هو كانَ يتوسلُ وــ وَذَلِك الرجُل اطلقَ ذخيرتّهُ في راسِه،هـ..هو قتله"
كفيهِ،غطتّ وجههُ،والصورة كانت تنتَصِف يديهِ،يبكي بـ حرقةٍ شديده..احرقتْ ايسَر الواقِف على بُعد عِدّة سَنتميرات!.
خرجَ المُجعد،من ذَلِك السِجن،الذي يُطلق عليهِ'غُرفه'
وهو يُعد خُطَواتِه بـ ندمٍ برزَ على وجهِه،كيف لَهُ ان يُقبل شخصاً لم يُحِبهُ في يومهِ؟،رددَ تِلكَ الكلمات التي تعتصِر قلبُه،هو احبهُ بـ شدهٍ،والاخرّ يظنهُ مُجرد صديق،ما آلمَ ايسرهُ أكثر،بُكاء ذَلِك الصغير،هو أبداً لم يحزنّ بـ ان صديقهُ دُفن تحتَ الاتربه هَذِهِ الليله،هو حزِن على ذَلِك الصغيرُ،يراهُ ينهارْ،وهو لا يُمكِنه فعل شيئاً ما سوى الوقوف بعيداً،بعيداً عن انظارِ الناس،هذا ماتعودَ عليه في صِغره
-----------------------------
عارفه البارت الجاي بعد سنه،مالي خلق أحدث
++ ترا انا بوتوم هاري،بس مدري ليش لما اكتب اي روايه يصير هاري التوب فيها🤷🏽♀️،البارت مو حلو بس بخلص الروايه ذا الأسبوع طفشت منها.
YOU ARE READING
19,(larry stylinson).
Short Storyلا لوي،فُتنة عيناكَ لا يَجِبُ عليها ان تبكِ،انا اقلُ الناظرينَ لـ عيناكَ،انا اكثرُ المفتونينَ بِها. *تحوي على عِلاقه مثليه،من مؤخرتي والواقِع لا أُحلل الاقتباس* LARRY .
