'وقعتُ له ، كما أوقعَ آمالي'
_______________________________
"صوتُ بُكائِك اشبهُ بـ سمفونية ، عزف الحُب"
لا يتوقف عن مدحِه لـ صوتِ بُكائي ، ذلك المُختل
" لما تستمرُ بـ مدحِكَ لي ، سيد ستايلز؟"
تسائل لويس مع نبره حُزن
" لـ اوقفك!"
اُحِبُ رؤيه دموعِكَ ، تمنى هارولد لو يقول تلك الكلِمات المُبتذله
" لا تأبى التوقف ، دمُوعي"
حروف تِلْك الكلِمات المُبتذله ، ممتزجة بـ ذكرياتٍ باتت تُطفِئ قلبه
"بأمكاني ايقافُها"
"لا تستطيع"
"فلتنم إذاً؟"
"لا استطيع النوم من دوّنه"
إنتحب باكياً على صدر ذلك المُجعد ، يجدُه دائماً بين طياتِ ذكرَياته ، وذلك يشعرهُ بـ الحُزن
"هل يُمكِنُك التوقف عن البُكاء ، و اخباري من احزنَ قلّبك؟"
-------
بوضح لكم القصه بالشابتر يلي بعده ، باينه معقده شوي.
YOU ARE READING
19,(larry stylinson).
Contoلا لوي،فُتنة عيناكَ لا يَجِبُ عليها ان تبكِ،انا اقلُ الناظرينَ لـ عيناكَ،انا اكثرُ المفتونينَ بِها. *تحوي على عِلاقه مثليه،من مؤخرتي والواقِع لا أُحلل الاقتباس* LARRY .
