عشق

" عراقنا .. امسى وطن الدماء "

وصلنا في الفصل السابق حيث تعرف ذو الفقار على هوية الخاطف (ميار) و طلب  الافراج عنه لكن رفضت..

‏اخبرتك وانآ ؏ـلۍ يقين :
- في اخر خصآم بيننآ ، ﭑن شيئًا مآ قد تكسر ولن يعود ، شيئًا عميق لكنك لم تصدق حينهآ ، وانآ حزين انك ايقنت بعد فوآت الاوآن . 🙂'

بارت 30

خرجت ميار من عند ذو الفقار و هي خائفه هل ما تفعله صحيح لكن هو كاذب احمق يجيد لبس القناع حبه  اكاذيب .. جالسه مع المساعده خاصتها و التي تعتبر بئر اسرارها ارياف

وردها ااتصال

… صحى

ميار اي

… باجر جاي

ميار اوك

…  بس يجوز اتئخر

ميار هم ماشي

… لا ترحين  يمى لـْْْـ﴿💛ⴄọ﴾ــْْْآ ❥ يغير رأيج

ميار تمام

ميار اغلقت الهاتف

عاود الاتصال مره اخرى

ميار خيييير عادل

عادل من اكلج سدين التلفون سدين

ميار اوك و شرايد

و اغلق هو

ميار مخاطبه نفسها حمدك ربي يكلي لـْْْـ﴿💛ⴄọ﴾ــْْْآ ❥ سدين لفون عمود هو يسدى فعلا العقل نعمه

ارياف الي داسوي صح

ميار مااعرف

ارياف ليش شتعرفين

ميار كل الي اعرف لازم انتقم

ارياف صمتت

ميار جلست على الكرسي و اغلقت عيناها متذكره ذاك اليوم المشؤم

ذاك اليوم حيث ترك ذو الفقار يدها و حمل روز و لم يأبه لشعورها حيث عاد و على ملامحه خيبهـ المدعوه روز سببها حيث اعتذر لكن اي اعتذار سيشفي قلبها بعد خيبتها العظيمه بهـ