ظِلال أفروديت " متوقفة مؤقتاً "

مُبتلة

Part 1
أتمنى من الجميع التعليق بين الفقرات
كَي يزيد حماسي و أكتب البارت الجاي بسرعة 💜
.
.
.
.
إنه مساء يوم الأحد

بعد أن تَّنصحت لِحديث الطبيب مع والدتي
بِأنه لا يوجد أمل على أن تبصر عيني ضوء الشمس و ظلام الليل حاولة الإنتحار عِّدت ممرات، جَميعم تِلك المحاولات بَاتت بِالفشل الذريع.

مُنذ تِلك المحاولات
تم توظيف حارس شخصي لِمراقبتي طوال اليوم!
حتى بِغرفتي لا أستشعر بِأي خصوصية
حسنا...
يجب عَليّ الإعتراف
الأمور لن تكون معقدة هكذا إن تقبلة أمر عدم إستبصار عيناي
سأترككم الأن بعد أن أشبعت فضولكم الجشِع

- حديث بين الوالدين و الاخوة -

الأخت الكبرى
" لقد سأمت من محاولاتها المتكررة لتغادر العالم "

الأم بإنزعاج
" أحم، ألا يمكنكِ وضع القليل من الإحترام لوجودنا؟ "

الأخت الكبرى ببعض الخجل
" لكن...أمي - قاطعتها "

الأم
" نحن هنا لمحاولة إيجاد حلول لهذه المشكلة، ليس لتعقيد الأمور "

الأب
" هذه الفتاة هي أمانة لدّي، ليس الأمر و كأنني مغصوب على الإعتناء بها "

الاخت الصغرى
- وعلامات الملل مرتسمة عليها -
" ألا يمكنكم إعطائي فرصة لتحدث؟ ، أنا لدي الحل الأمثل لهذه المهزلة الغبية، لماذا لا نضع إعلان طلب حارس شخصي لمراقبة إيف؟ "

الأخت الكبرى
" إذن سوف أترك هذا الأمر لكِ يا عزيزتي، الوداع لدي موعد "

الأم بإنزعاج
" لقد تعبت من هذا السلوك الفضيع، إنها تتصرف بتهور ألا يجب عليها التصرف كبالغة؟ "

الأخت الصغرى
" أمي، أرجوكِ لا تشغلي بالكِ بهذه الأمور، فقط إعتمدي عليّ بهذا الأمر "

تسريع الأحداث

بعد عِدت أيام وجدت الأخت الصغرى الحارس الجيد ل إيف

الأخت الصغرى
تتجه إلى غرفة إيف و تطرق الباب مُستأذِنة بِدخولها و لِكي تستقبل حارسها الجديد
" كيف حالكِ إيف؟، أتعلمين حارسكِ الشخصي ينتظر إذنك له بالدخول و ليعرف عن نفسه "

أردفت إيف بإحباط
" مرحبا يونغ لا بأس بِحالي، حسنا إين هو؟ "

ويندي
' أسم الأخت الصغرى '
" هو يقف عِند المَمر، إذا هل أدخله غُرفتكِ "

أومأت إيف بإنها موافِقة على دخول الحارس لها

" مرحبا آيتُها الآنِسة الجميلة، أنا الحارس الشخصي كيم جونغ داي و عمري 24 عاماً "