part 16

388 2 0
                                    

البارت ١٦
آحً ـيّآنٌآ
لَآتُصِـدُمِنٌآ آلَآخٌـطٌآء
بّـقَدُر
مِآيّصِـدُمِنٌآ مِنٌ قَآمِوِآ بّـهِآ..

في لندن
كانوا توهم واصلين البيت و ركبوا غرفتهم و غيروا ملابسهم و صلوا و بـ۶ـّدها ع طول شافوا اللاب يشتغل
قامت لارا و فتحت و لقت اتصصال في السكايب و كان بأسم روز
فتحت لارا عبالها انها روز بس لما فتحت شافت رجوان ودها لو كااان جنبها و رجوان بـ۶ـّد
رجوان:كيفك
لارا:الحمدالله ع السسلامة انا صرت بخير لماا شفتك انت كيفك اخباارك
رجوان:الله يسلمك اناا حالي بفراقك مايعلم به الا رب العالمين
لارا:رجوان تكفى انتبه ع نفسك اذا مو عشانك عشاني طيب لااتحزن نفسك انا حالياً محتااجه اني اكوون بقرب ياسر اكثر من قبل
رجوان:ليه وش فيه
لارا:مادري قاعدين نلقى انا و جوان اشياء غريبه هنا و ياسر و الخدامه حقته اكيد مخبيين علينا شيء عشان كذا بـ۶ـّد ما اكشف ذا الشيء بنفصل رجوان انا ما ابي ياسر انا ابيك انت بسس حالياً ببقى مع ياسر لين ما اكشف ذا الشيء مابقى الاا شوي و اكشفه
رجوان:انا راح انتبه لنفسي و راح انتظرك لين ماتنفصلي منه وانتي كمان لاتحزني نفسك و انتبهي لنفسك عشاني لارا انا اشتقت لك..... مآيًموَتِ آلِشوَق مهمآ تِبآعّدِنآ يًبقى نبض قلِوَب يًثبتِ محبتِنآ
لارا بكذب:احنا لازم نقفل جاء ياسر بنزل
رجوان:طيب انتي روحي وانا بقفل
لارا:طيب "وحطت اللاب ع جنب وماكانت عارفه ان رجوان ما قفل وطبعا كان يقدر يشوف الي يصير بالغرفة بسس ماحد يقدر ينتبه و صارت تبكي"
جوان:لارا توك تقولي له لاتحزن نفسك الحين انتي تحزني نفسك و تحزنيني
فجأه انفتح باب الغرفه
و دخل ياسر و شاف لارا تبكي
ياسر:لارا وش فيك
لارا مسحت دموعها:ولا شيء بس اشتقت للبنات ولأهلي
ياسر:اشتقتي لأهلك لو لشخص
لارا وقفت و قاطعته لحزم:اشتقت لأهلي كلهم بدون استثناء
ياسر:يكون بعلمك ان زواجنا بعد اسبوع و هنا بيكون
لارا:مو بكيفك انا ابيه بالسعوديه
ياسر بصراخ و مسكها من زندها بقوه:قلت لك بيكون هنا سامعه
لارا:فكني المتني
ياسر:والله اذا عرفت انك تكلمينه او اذا عرفت انك سألتي احد عنه والله ماراح يصير لك ولا له خير فاهمه
جوان قامت و فكت اختها:منو انت عشان تهددها ماولدته امه الي يهدد بنات ال......

في السعوديه
رجوان كان مصدوم انه ياسر مد يده ع لارا
رجوان:النذل والله ما اخليه بسس اطلع من هنا بروح لندن
روز:اي لان عمي بيخليك تروح
رجوان:لارا مسسستحيل تتزوجه لانه لو تزوجته ماراح يصير لها خير

في لندن بس بمكان ثاني
فيصل:وش المعلومات الجديدة
مساعده:طال عمرك عرفنا ان ياسر قدم زواجه من لارا الى بعد اسبوع
فيصل:النذل اسمعني مالازم جوان و لارا يعرفون بذا الشيء او يحسون فيه
مساعده:اكيد طال عمرك

في لندن بس عند لارا و جوان
لارا:واخيرا طلع نعرف نشتغل ع راحتنا
جوان:الحين ذولا الاسماء ليه اغلبهم يتشابهوا
لارا:مدري بس الا ما نوصل لشيء من ورا رقم اندريا
جوان:منو تتوقعين ذا؟
لارا:مدري قومي معي نروح غرفة ياسر و بس فتحوا الباب كانوا بيطلعو ياسر كان بوجههم
و باين عليه انه شارب و مسك يد لارا بقوه و سحبها معه الغرفة و قفل الباب بالمفتاح
جلس لارا ع السرير و اهو واقف و يروح ويجي
ياسر:ابي اعرف وش فيه رجوان زود عني ليه تحبينه
لارا:انا ما احب احد
ياسر:الا تحبينه لارا انا ابيك ليي انا احبك افهمي
لارا:انت بتصرفاتك تخليني اكرهك بس في شيء واحد يخليني اتنازل عن كل شيء و احبك
ياسر:وش هو
لارا:ابي اعرف اي شيء عن المافيا
ياسر انصدم صدمة عمره ماعرف ايش يقول لهاا ماعرف يتحرك من مكانه صار في حالة جمود تصنم مكانه
لارا حست انه في شيء وراه و مخبينه:وش فيك تصنمت
ياسر:وانتي شتبي بالمافيا
لارا:ولا شيء بس كذا اسأل
ياسر:اتركيهم عنك ومالك دخل فيهم
لارا:طيب انا برجع لعند جوان
ياسر:طيب
طلعت لارا و راحت لعند جوان وقالت ليهاا
جوان:ليه تصنم
سمعوا صوت الباب
لارا و جوان:ادخل
دخل ياسر:انا طالع عندي شغل مهم
لارا:طيب
طلع ياسر
جوان:امشي نروح غرفته
طلعوا و راحوا غرفته و راحوا المكتب و لقوا اوراق فوق المكتب و اخذوها و صاروا يقروا الي فيها و انصدموا لانها كانت اوراق تخص مافيا
لارا:شجيب المافيا لعنده وش دخله فيهم احنا لازم نلحقه مرا ونشوف وين يروح ذا اكيد له شيء مع المافيا عشان كذا مسستحيل اتزوجه
طلعوا من غرفة ياسر و راحوا غرفتهم
لارا نزلت لعند الخدم:السيد ياسر طلع
الخدامه:لا للحين عند الباب واقف
لارا:اوك طيب
و ركبوا فوق
جوان:قومي البسي حديد واشياء تحمينا
قاموا و لبسوا وطلعوا من النافذه و حاولوا انهم يلحقوه بدون مايشوفهم طبعا بسيارة جوان و لحقوه لين ماوصلوا لمكان شبه غابه و فااضي و كله ظلاام وقفو اهم بعيد شوي و نزلوا

عند فيصل
كان يراقب لارا و جوان من خلال تعقبه لجوالاتهم
فيصل يكلم مساعده:جهزوا كل شيء بنروح ل.......
مساعده:بس هناك المكان فاضي مافيه شيء و الحين ظلام
فيصل:لو اضحي بروحي بتروحوا هناك و بتنقذوهم "وخبر البوليس عن المكان"

عند لارا و جوان
نزلوا من السيارة و اتجهوا لعند البيت الصغير و كان فيه فتحه صغيرة صارو يطالعوا و الي سمعوه كاان مثل الصدمة و اكثر عليهم و شهقوا ثنتينهم طلعوا الي داخل البيت و شافوهم و سحبوهم لداخل
ياسر انصدم:لارا
لارا:تعرف مانصدمت من الي سمعته بقدر مانصدمت ان انت هو "وسكتت"
ياسر:.........

اشوفه بعين قلبي ما ارضى ازعل مّنه ولا اقدّر اقسى عليهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن