💔

343 7 4
                                    

‎تاقت إليك عجافٌ أنت يوسفها
‎هلّا رميتَ على العُميان قُمصانا
‎وكم سقاني في سجن عاشقها
‎زليخي الهوى والشوق هذيانا
‎سهوبُ عينيكَ جُبٌّ إذ رُميتُ بهِ
‎أبيتُ إلّا بقاءً فيه ولهانا
‎قصصتَ ثوبي بسِحر اللحظِ من دُبُرٍ
‎فأوثقونِي سجيناً فيكَ سكرانا
‎هلّا عفوتَ على المَحبوسِ تُرهِقُهُ
‎خزائنُ الأرضِ إذ ما صار سُلطانا❤️

وقت المللحيث تعيش القصص. اكتشف الآن