احداث تسريعيه....
زين و لوي و لين انتهى المشروع خاص بهم بسرعه برق و ايزابيل رجعت الي المستشفى و اقامت بالعمليه لكريس هذه كانت حياة في الفتره ماضيه كانت سريعه مضى وقت لدرجه انني تغرقت برؤيه زين و شعرت ان زين كانت به حقنه لدرجه تحول كليا عن ما كان به لكنه ما زال سئ اما عن حياتي خاصه و احلامي فستعرض لكم عن سوء التي كانت به........
ايزابيل : انني اتمشى بهذه الرياح التي تهبني الى مصير الذي خابه ظن بحلول سعاده بي حياته كانت من مؤلم ان ابقى كما انا و انني لا زلت ابكي على عدم مقاومتي او على خذلان الجميع اعلم انكم بأستغراب ستقولون هل هناك احد بي حياتك لكي تخذليه نعم هناك انا ثم لين ثم مستقبلي هكذا حياة تجعلنا نتمشى مع الم في طرقاته انظر الى نوافذ الناس التي تحكي عن مقاومتهم عندما تركت نفسي للنظر للواقع نظرت الى زين و جيس استوعبت انني عند منزلهم لكني لا اعرف اي شئ عن منزله كيف اتيت هنا
زين : جيس اوعديني ان تقولي حقيقه ما بي انني لست جيد كما كنت
جيس : زين اهدأ رجاء اوعدك انني سأقول كل شئ لك
ايزابيل : و انا من بعيد انظر و اسأل نفسي ما بهم
جيس : ادخلت زين للمنزل و ركضت اليها...
ايزابيل : اتاني فضول اين ستذهب و بلمح بصر رأيت نفسي الحق بها دون معرفة او اثبات مستقبلي على حدوث ما هو جيد
جيس : اظهري انني هنا ارجوكي انني جيس سيدة كولتاز
ايزابيل : و انا خلف اشجار غابه انظر لهم و اسأل نفسي من هي سيدة كولتاز
ظهرت سيده غريبه من عدم او ما نسميه بألعجاز علمي
كولتاز : ماذا تريدين يا فتاه
جيس : ارجوكي زين بدأ يفقد عقله انه يعيش كما لا يعيش انني اخشى فقدانه
ايزابيل : من هذه قلبي توقف من بشاعه منظر انها مخيفه سألت نفسي اسأله كثير لكن اهمها من هذه سيده التي تترجى لها بأخلاص جيس
كولتاز : كنت تعلمين ان هذا سيحدث لا تتطلبي مني اكثر
جيس : ببكاء ارجوكي اعيده كما كانت به حياه انتي اخذتي كل ما كان به من حياه و حب بسبب عائلته التي هو لما يكن له علاقه بهم غير رابطه الدم رحمه به امي سحركي قتله..
كولتاز : ضحكت كنت تعلمي احداث لما لم تقولي لي توقفي بما انك تحبيه اشرت لها بأصبعي تحذير ان لك شر حدث و احداث تأخذ مجرها كما فعلت بعائله زين سأفعل به تخلصت لكي من كل حد جعلكي تتوقفي عنه حبه الجميع جيس
ايزابيل : الصدمه احتلت قلبي و بجداره كالرصاص و كلامها ذكرني بقصه زين اكملها للكلام افهمني انني من تخلصت منها لكن هي لا تعرف محتوى قلوب و انني لن اتوقف عن حبه
