رواية خيال أقرب لزمان 🍃.

البارت الثاني .

فيصل : يصير خير
في صباح يوم جميل في صحراء جوها معتدل .
في الخيمه ام محمد: بنات يالله قوموا صرنا صبح وانتوا باقي نايمين

هنادي : ماما شوي امس سهرنا

ام محمد : اللهم طولك يا روح

ام فيصل : بتقومون ولا كيف

ما امداها تروح لعندهم الا وكلهم صاحيين

ام فيصل : بنات ذا الجيل ما يجون الا بالعين الحمراء ..

قاموا كلهم غسلوا وجهزوا الفطور وافطروا بعدها قامت ميساء تسوي حلا تشيز كيك بالاوريوا (( حلا بالصحراء ههههههه عادي تجي)) هي تحب الطبخ مرره سوته وحطته بصحون صغيره اعطت الرجال وعطت الحريم وكلهم ذاقوه وانجنوا عليه يبون الوصفه

ام فيصل : مبدعه يا ميساء ابدعتي بشكل كبير

ميساء منزله راسها : مشكوره يا خالتي

عند الرجال ....

فيصل ياكل بشراهه : امممم لذيذ مين سوا هالحلا اكيد خالتي

أحمد : هههههههههههههههه لا ميساء اختي عليها نفس بالطبخ انما ايه 👌🏻

فيصل : كح كح كح مو كح يه (( فيصل شرق ويبي مويه ))

اعطوه المويه ..
هنادي طلعت تجيب المسجل بس الحريم رفضوا اخذوا البنات المسجل وطلعوا برا وشغلوا اغاني

ميس : ميمي بلييز يالله ارقصي

ميساء : يالله امري لله

ورقصت وتهز على المصري كان شكلها يجنن فجأه الا وفيصل يطالع ومتنح " ياربي ايش هذي الانسانه مفتونه حييل آخ يا قلبي بس الكف ما نسيته "

دق على مدى اخته قال لها تجيه وجات : نعم

فيصل : ابي جوالك يا حلوه لان ابي اصور شيء وادزه لي

اعطته مدى الجوال وهي مستعجله

فتح جوالها شاف اسم " ميساء الحلوه" سجل الرقم ورجع الجوال لمدى

حل الليل والكل نام ما عدا ميساء شوي وجوالها يدق برقم غريب ردت ..

ميساء بصوتها الناعم كالعاده : الوو

فيصل : السلام عليكم

ميساء : وعليكم السلام

فيصل : اخبارك

ميساء : بخير منو معاي ؟

فيصل : معاك فراس

ميساء : هلا اخوي ايش تبي