...انتهت فترة الاستراحة و عدنا إلى فصولنا لقد كان ينتابني الضعر عندما أفكر بما قاله لي .....دق جرس المدرسة معلنا عن انتهاء ساعات الدراسة و انا في طريقي إلى البيت صدفت مركزا تجاريا فانتابني الفضول لذخوله لقد كانت هنالك محلات لبيع مستحضرات التجميل ومتاجر للملابس و لا غيرها ...بعدما انتهيت أسرعت مهرولة إلى البيت "آه وصلت أخيرا"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد كانت امي تعد العشاء و ابي يجري بعض الإصلاحات على المنزل أما ذلك المشاكس الصغير فيشاهد التلفاز و يتذمر المشاكس:اوما انا جائع هلا اسرعتي قليلا امي :يا انت لما لا تطبخ انت المشاكس :آرسو اوما لكن أسرعي قليلا بعدما ساعدت امي ذهبت لكي استحم ثم استريح في غرفتي .... عند ذخولي إلى غرفتي أحسست كان شخصا يتجسس علي فاسرعت لاوصد النافذة ما أن استدرت حتى وجدت سيهون 😨😨😨😨😨 سيهون:ههه حقا غبية اتظنين أنني مهزلة أو شيئ كهذا انا:ممممماذا تفعل هنا من أين ذخلت😵😵😵 سيهون :هل تظنين انني ضعيف مثلك أيتها البشرية الضعيفة كما وعدتك فأنا أتيت لاقتلك انا:ممممماذذذذذا! !؟؟ سيهون:هل تفكرين في الصراخ هههه لا أنصحك به فلا أحد سيسمعك😈😈😈 لم أعرف لماذا لكنه نظر مطولا إلى عيني كأنه يرى شيئا ⬇⬇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
للكنه ابتعد عني و ظل يشهق و يزفر بسرعة سيهون:ما هذا الذي أراه انه لشيئ غير ممكن انا :ماذا ماذا هناك!!! سيهون:انت فلتاتي معي انا:لماذا اخبرني لا يمكنني المجيئ معك سيهون :ساخبركي كل شيئ ما لبتث حتى حملني سيهون إلى مكان ما بسرعة الضوء لقد تبين لي أنها غابة التي تسكن بها قبيلة سيهون (مصاصوا الدماء)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
