{chapter 42 {THE END

854 71 12
                                    

بعد ان تجهزت وجدت الباب يطرق فتحت فتاه كانت موجده بلغرفه كانت أمي وأبي ينتظر بلخارج امي كانت تبدو جميله جدا لكن ما أقلقه عندما رئتني بطني البارزة من الفستان وضعت يدها عليها وقالت"هل انتي بخير"

أليس"نعم بخير"

أمي"أذن هيا أباكي ينتظر بلخارج "قالت وهي تبتسم وتأخذني للخارج وجدت أبي يقف أمامي قبل جبيني وأبتسم وقال"تبدين كا البدر"

ضحكت في وجهه أمسكني من يدي ونزلنا سللام طويله كان جاستن يقف في أخاره نظرت أشار لي بطنه وهو يقلدني ويغمز كانت حركته بسيطه لم يستطيع أحد ان يراها بعد أن نزلنا وضع أبي يدي في يد جاستن وصافحه وهو يقول"أنه اغلي شئ في حياتي حافظ عليها"

أبتسم له جاستن ثم نظر أليوقبل يدي ورأسي ثم نزل الي مستوي بطني وقبلها أبتسمت له كنت سعيده جدا بما يحدث بعد مدة طويله من مرسام الزواج  جأت الفتاه المدعو بأميلي لتصافح جاستن لكنها تقبله علي وجنته بدلع زائد مثلت أن بطني تؤلمني تركه جاستن وأقفه وقدم لي وجلس بجانبي بعد ان جلس ضحكت ثانيه وكأني لم أفعل شئ نظر لي بأبتسامه ثم همس بجانب أذني"خبيثة"

أكتفيت بلأبتسام بعد ان أنتهينا من ليله ذهبنا للبيت كنت حقيبه السفر جاهزه  صعدت فقط لأغير ملابسي لنذهب جاستن قال لي اننا سوف نذهب أولا سفره صغيره لكن مفجاء ثم نقضي شهرنا في باريس أرتديت ملابسي 

نزلت للأسفل وذهبت مع جاستن الي المطار ركبنا الطائره وكانت المفجاءه أننا ذاهبون الي عائله جاستن الذين لم يسبق وان تعرفت عليهم تعرفت عليهم وكانت ام جاستن بيتي لطيفه جدا وأخوته ايضا بعدها ذهبنا الي باريس لكي نقضي هناك شهر 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت للأسفل وذهبت مع جاستن الي المطار ركبنا الطائره وكانت المفجاءه أننا ذاهبون الي عائله جاستن الذين لم يسبق وان تعرفت عليهم تعرفت عليهم وكانت ام جاستن بيتي لطيفه جدا وأخوته ايضا بعدها ذهبنا الي باريس لكي نقضي هناك شهر 

تسريع الاحداث 

*بعد أربع شهور *جالسه مع جاستن لتنانول العشاء وأنا أشعر بألم أسفل بطني اصبحت أشعر به كثيرا لكن هذه المرة كان قوي وألم في ظهري أيضا أتنفس بصعوبه لكن لم أظهر لجاستن لكي لا يقلق بعد العشاء ذهبنا نشاهد التفاز كنت أضغط علي نفسي لأستحمل الوجع قليلا مثلت النوم علي كتف جاستن ليغلق التلفاز ويحملني الي الغرفه وخرج منه نظرت لأتأكد انه خرج ثم بدأت في عض المدة من الالم وأأن بخفه الام يزداد دل جاستن ورأني لأطلق صره كنت أحبسه "اااااااااااااه جاستن الطفل سوف يأتي الان"

جاستن"ماذا الطفل تمزحي"

أليس"جاستن الطفل سوف يأتي أفعل شئ "

ذهب بسرعه الي الخزانه وأخذ منها المعطف أعتدلت انا في جلستي وصرخي لا يتوقف أمسك جاستن بيدي وأنزلني ركبت السياره وجاستن كان يقود من دون حتي ان يرتدي شئ بقدمه كان يريد ان يسرع لذالك لم يلحق كان يتثوأب وكان منظره مضحك وانا أصرخ بجانبه وأنا ممسكه بيده وهو بليد الاخري يقود 

وصلنا الي المشفي حملني الي الداخل جأت الممرضه وجلبت فراش المرضي وضعتني عليها وأدلني غرفه العمليات وبعد دقائق دل جاستن وهو يرتدي مثلهم كان يقف بجانبي ويمسك بيدي كان صراي هدء لانهم أعطوني حقنه سكنت كل ألم "جاستن أريد أمي وأبي"قلت بنبره باكيا ليقول"لقد كلمتهم وهوقادمون"

بعد دقائق نقولني من غرفه العمليات لغرفه أخري كنت أحاول أن أغمض عياني لكن سمعت صوت أمي وهي تدل فجاء ولفها أبي ومارك الذي يبدو علي وجهه النعاس جأت بعدهم الممرضه وأعتطه لجاستن وجاء بجانبي بعد ان ساعدتي أمي في أعتدل في جلستي أعطني جاستن الطفل أخذته في حاضني وانا علي وشك البكاء من الفرحه

بعد ثلاث سنين ترجت من الجامعه وأصبح لدينا طفل سميناه تومي في الثالث من عمره اصبحت شركتان ابي وجاستن يعملان مع بعضهم ولليان وزين تزوجو ومارك وديانا أيضا لكن حديثا نزور أهل جاستن كثيرا جاستن أصبح المثالي بلنسبه لي 

صورة الطفل

صورة الطفل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

THE END


In my dream you and in my realisticحيث تعيش القصص. اكتشف الآن