أليس ابنه اكبر رجل اعمال شهير(بترك كيف) انتقلت الي امريكا بسبب اعمال ابيها وهناك كان اكبر منفسا لأبيها استغلها لصالحه للقضاء عليه وعلي ابيها لكنها غرق بحبها ولم يستطيع اصبح يرها وكانها خيال في واقعه
القصة +14
من بعض الحجات الي تشلك اهو واحد ميعرفش جاستن بيبر اصلا لابس تي شرت علية purpose tour واسألو جيبو منين بيقولي من محل في العتبه دي منطقه في مصر بقلو طب عارف اه الي مكتوب عليه بقولي لا بس شكلو عجبني ارد عليه اققول ايه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
***********************
استيقظت بعد فترة وجدت نفسي في غرفتي كان يوجد ألم شديد برأسي كانت الغرفة مرتبة وكل شئ بها في مكانه الصحيح استغربت لما يحدث من حولي ظللت انظر الي الغرفة بأكملها بزهول ما هذا أكنت احلم ام انا لأزلت في الحلم ما الذي يحدث من حولي خرجت من الغرفة ماذا هذا ليس منزلي لكن كانت غرفتي اين انا ظللت اتمتم حتي وصلت للأسفل في الحديقة كان يوجد ضوء بجانب المسبح ذهبت له لأجد نار كبيرة كانت تأكل في الحشأئش لكن كان شكلها جميل كان يوجد بداخلها شئ ظللت اقترب منها وجدت من يناديني
ألتفت لأجد مارك يقترب نحوي وانا ارجع بخطواتي الي ناحيه النار "أليس ابتعدي عن النار سوف تؤذيك"ظل مارك يقول هذه الكلمات ألتفت مرة اخري للنار وادخلت يدي بها سحبتني اليها ومارك يصرخ من خلفي مجرد ما سحبت لها انطفأت النار وكأن شئ لم يكن اقترب مني مارك لكن شعرت بعدها بدخان النار وكأنه يحتضني بقوة لأسمع"انا لن أؤذيك ثانيه انا احبك"
سمعت هذه الكلمات لأصرخ بعدها نهضت سريعا من علي الفراش "تبا انه كان حلم "كانت اقول وانا اشهق بخوف ما هذا الحلم العجيب نظرت الي يدي كانت مأله الي السواد قليلا "لا لم يكن حلم لقد احرقت يدي بلفعل"نظرت الي الغرفة من حولي وجدتها مرتبه "السارق هو الذي كان حلم"نزلت الي الاسفل ركضا كانت الشمس تشرق نزلت عند المكان الذي كانت توجد به النار لم اجد اي اثر لها"لا لقد كان حلم" نظرت مجددا الي يدي"لا كان حقيقي"نظرت الي الارض وانا اضع يدي علي جبهتي بعدم فهم "لارض سليمه لكن يدي لا والسارق كان حلم لم يكن هناك اي شخص بغرفتي والنار كانت حلم ودليل علي ذالك ان مارك نأئم ولكن حدث ذلك لم يكن لينام كان سوف يظل بجانبي"صفعت جبهتي مجددا وانا انظر الي الرض ويدي وفمي يكاد يصل ارضا
"لا يوجد شئ يا أليس انتي بخير هذه فقط مجرد تهيوأت"صعدت الي الاعلي لأكمل نومي صعدت وكنت انظر الي النافذه وجالسه علي الفراش لأصرخ فجأة بخوف بعد سمع صوت الهاتف امسكته بيد مرتعشه "مرحبا جاستن"قلت وانا ابلع ريقي بصعوبه وخوف
