لا أعلم لكني احبة 🌌💛✋

حقا لا اعرفهم .

.
.

انا فتاه عادية جدا مثل الأخريات احب بعض الأشياء وأكره بعضها أبلغ من العمر 16ربما يعتقد الكثير بأني صغيرة ولا يهتمون لي كثير الدرس مدرسة قريبة من المنزلنا ايضا في صف ثاني الثانوي بقي لي سنه فأنا مشهورة جدا في المدرسة بتفوقي ع طلاب وطالبات ولدي اصدقاء لكن ليسوا مقربين مني كثير فأنا هذا سنه الاول لي بهذة المدرسة و المدينه ايضا طبعا فأنا من ام مكسيكية وأب أمريكي و اعيش في لندن سبب ظروف انتقلنا إلى لندن انا و ولدتي
حسنا هذا المدينه جميلة جدا شوارعها منازلها طورقاتها المباني المتطورة و كل شي يجذبك حسنا هذا يكفي رفعت جسدي من الفراش و ذهبت إلى النافذة و ازحت عنها ستار وانا أرى المنظر الجميل والجو رائع تحمست فاليوم يوم عطلة فلا مدرسة لدي جميل جدا قلتها في داخلي لابتسم بسعادة فأنا اشعر ان هذا اليوم مختلف عن غيرة لا أعلم ولكن حقا هو مختلف شعرت برنين هاتفي من بين يدي لآنظر من هو المتصل فكانت صديقتي كاميلا فهي مقربة مني ايضا .....

رديت ع المكالمة :صباح الخير كامي "قلتها وانا ابتسم .

كاميلا:اسمعي هل تستطيعين الخروج معي الآن "قلتها و بسرعة كبيرة وانا لا افهم شي " .

يا فتاة ماذا أصابك و لماذا العجلة وهل هناك أمر طارئ "قلتها وانا استفسر في داخلي " .

كاميلا:ماريا اسمعي لدي خبر جميل لكي لا تتاخري اقابلكي في المقهى امام المدرسة بعد ساعة من الآن ..

ماريا"
كنت اريد أتحدث لكنها اغلقت الخط في وجهي مرة واحدة يا إلهي ما هذا حسنا ذهبت الحمام استحم و بفعل انتهيت قبل الموعد بقي اقل من نص ساعة و ارتديت بنطال جينز اسود الون و تيشرت بالون الأبيض و يوجد عليه رسومات بالون الأسود و جزمة رياضية بالون الأبيض و رفعت شعري ع شكل كعكع.
.
.

ونزلت الأسفل و بتحديد المطبخ فلا يوجد احد في المنزل غيري فاامي ذهبت العمل فتحت باب الثلاجة لم أجد وقت في الأكل فلذلك اخذت علبة عصير و أقفلت الثلاجة و ضعت هاتفي في جايبي و المفاتيح و ذهبت للخارج كنت امشي حتى وصلت في اقل من عشر دقائق فا المقهئ قريب من منزلنا دخلت و رأيت كاميلا تجلس في احد المقاعد أمام النافذة و خلفها كان يجلس خمس فتيان واحد منهم و سيم حد اللعنه اقسم و جلست امام كاميلا و انا اقابل الفتيان وهم ينظرون لي فأنا لم اهتم اعرف اني جميلة حد  اللعنه ههههه ضحكت ع تفكيري الغبي هذا وقاطعتني كاميلا ..
.
.

كاميلا:
يا فتاة اين انتي لي من ساعة وانا أتحدث "قالت هذا و هي تضع يدها أمامي النتبة لها "

ماريا:
حسنا انا معكي يا فتاة تحدثي و ماهو شي المهم و لم تستطيعي اخباري في الهاتف "قلتها وانا ارفع احد حاجبي لها "