فتاتي_كيم

شخصيات متناقظة

لقد مرة على تلك حادثة 3 سنوات
و هاهيا الطفلة الأن تبلغ من العمر 3 سنوات و تدعى عبير فتاة جميلة جدااااااا جداااا  لدرجة أن كل من يراها يعتقد أنها دمية صغيرة ...

كانت عبير تحب والديها جداا لكنها مع صغر سنها لا تظهر ذلك  وكأنها تبلغ 20 من عمر
نيل : هاي عبير تعالي إلعبي معي
عبير تكتفي بنظر إليه فقط
الأم pove
لقد كان من صعب على أن أكون قريبة من عبير لقد كانت دائما وحيدة لا تحب أن يقترب منها أحد فهي ترفض أن يحملها أو يقبلها أ ي أحد حتى أنا و والدها  و هاهي الأن في 3 من عمرها لكنها ترفض أن تحتك بمن في عمرها ...قمت بأخذها إلى الحضانة أردتها أن تكون صدقات مع من في سنها لكن كل محاولاتنا بأت بالفشل
حتى أخها لا تقترب منه إنها في ثالث من عمرها لا تشاهد مسلسلات الكرتون فقط تجلس في الحديقة تنظر إلى السماء أو تجلس بجانب المسبح لكنني أظل أراقبها فأنا أخاف فقدانها
إنها تتقدم مني الأن
عبير : أمي ؟
الأم: نعم بنيتي
عبير : أريد أن تحتضنيني
الأم بتفاجأ وهي تنزل إلى مستوي إبنتها و تظمها بقوة و طفلة تبادلها العناق
الأم في نفسها : لأول مرة بعد 3 سنوات تطلب مني إحتضانها أنا حقا سعيدة .....
في كوريا ...دايقو

كان ذلك الطفل صاحب 3 سنوات يركض و ينادي جدته بأعلى صوت كان يركض مثل المجنون و يقوم برفع بنطاله الذي كان يسقط و هو ممسك به بيد و اليد أخرى كان ماسك صوص صغير😭😭😭😭😭😭😭😭
تاي : أيتها الدجاجة إبتعدي عني جدتيييييي أنقضيني
(نعم ياجماعة كان تاي خايف من الدجاجة يلي تاي أخد إبنها و هرب به)
الجدة و هي تتقدم بتجاه تاي و تحمله بين يديها و تقوم بمسح دموعة و سوئل أنفه
الجدة: تاي صغيري توفق عن البكاء جدتك هنا
تاي :جدتي تلك الدجاجة توريد أكلي أنا خائف منها
الجدة تبتسم لذلك الطفل مشاغب
................................ مرت السنوات و كأنها قرون أصبح بطلينا في 18 من العمر
في تونس .......
أصبحت عبير فتاة موثيرة و جميلة حد اللعنة لقد كانت تحفة فنية تسير على قدمين و مع ذلك لم تتغير شخصيتها قط هادئة

... ووحيدة
لم أخبركم معلومات جديدة عبير لديها صوت رائع جداااا و هي ألة رقص و لا يوجد شيء لا تستطيع فعله لقد كانت الأول على مدرستها لقد كان مواهبها كثيرة إنها تتكلم أكثر من 5 لغات تعزف على أكثر من 4 ألات موسيقية تكتب أغاني و تقوم بتلحينها لكن كل هذا ولا أحد يعرف فأباها كان يوفر لها كل شيء بالمنزل فلا تحتاج أن تذهب إلى دور الثقافة لتدرس أو تتعلم كانت تدرس بنفسها
في كوريا ...دايقو

كان ذلك الشاب يخبر جدته أنه سيذهب إلى سيول ليقوم بتجربت أداء في إحدي شركات ... فكانت الجدة سعيدة بذلك و قامت بمساعدته في ترتيب أغراضه فتاي منذو أن ولد وهو يعيش مع جدته العزيزة (الله يرحمها و يجعل مثواها الجنة يارب)
في مساء دخلت الجدة إلى غرفة تاي
الجدة :حبيبي تاي ماذا تفعل
تاي :لا شيء فقط أقوم بتدرب على أغنية للغد
الجدة :لقد أحضرة لك هدية
تاي بسعادة : حقا ...ماهي
الجدة و هي تمد يدها نحوى تاي و هي تحمل كيس كبير
تقدم تاي و أخذه و رأها إذ بها الجاكت التي أعجبت تاي عندما ذهب مع جدته للسوق لكنها كانت غلية الثمن لذلك لم يشترها
تاي و هو يبكي مثل أطفال : جدتي 😢
الجدة تحتضن تاي : إنها هديتي لك قبل رحيلك يا عزيزي
تاي و هو يبادلها الحضن : سأقوم بإرتدائها يوم العرض  و قام بتقبل خد جدته
...... إنتهى البارت أسفو آنو قصير