في قلعه قديما بنيت علي حدود رومانيا مع الامبراطوريه العثمانيه حيث اقيمت علي جبل مرتفع تحيط بيها غابات كثيفه
تحاول اميره الهروب من القلعه في وقت الليل لتركب علي حصانها و تنطلق الي المدينه متخفيه في زي الشعب حتي لا يتعرف عليها احد
ينتظر حياة هذه الفت...
نحن ابناء الشخص الذي حاول ان يسرق بعضا من الطعام لكي يطعم اولاده نحن اهل الفقراء و المساكين
نحن ابناء الشخص الذي قتله اباكي و اصدار الامر بحرقه ذمبه انه كان جائعا و اولاده كانوا جائعين نعم نحن اللصوص المتشردين مرحبا بكي مولاتي زاليسكا: ماذا تريدون؟ . . . . . . .
....يرد اللصوص: نريد الانتقام لابانا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتستل «زاليسكا» السيف و تقوم بمحاربه هؤلاء اللصوص بكل مهاره و لكن هل ستصمد امام كل هؤلاء؟ فتجمع اعداد و اعداد منهم اصبحت في حلقه يتجمع حولها ما بين ال 13و 15 لصا و متشردا حتي ياتيها لصأ من خلف ظهرها و يصيبها في ذراعها
هل سيتنهي حياتها هنا؟ هل سينتهي حياتها علي ايدي لصوص و متشردين ؟! . . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
و فجأه يظهر شخصا ما برداء اسود اللون مغطي وجهه
حتي يقوم بمحاربه هؤلاء اللصوص ينطلق بينهم و يضرب بالسيف بسرعتا لا يقدرون حتي علي رفع السيف و طعنه كانه كظل الذي يمكن رؤيته و لا يمكن لمسه و في ثواني معدوده قتلهم جميعا و لم يستطع احد النجاه من سيفه تقف «زاليسكا» في غموض و حيره متسأله عما يكون و هل قام بانقاظها ام سيقضي عليها هي الاخري اذ هو يقترب منها و يقترب ...... . . . . . . .
و لكن الجرح الذي اصابها و فقدانها للكثير من الدماء و الصدمه التي حصلت عليها جعلتها تلقي مغشيه
تستيقظ من غفوتها لتجد ذراعها مربوطا متسأله عما حدث و كم مر من الوقت كان النهار في بدأه و عليها ان تذهب سريعا الي القصر حتي لا يلاحظ احد غيابها و اذ تسمع صوت خفيف يحدثها من فوقها
...استيقظتي يا مولاتي فتنظر في الاعلي لتراه في الاعلي يجلس علي غصن الشجره
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«زاليسكا»: نعم .... من انت؟!! ثم ينزل من اعلي و ينحني امامها و يرد:
......لا يمكن ان اقول من أكون و لكن واجب عليا حمايتك «زاليسكا»: لا تنحني امامي حتي لا يلاحظ احد و لكن هل انت احد حراس الظل ؟!
....يرد عليها : استأذنك مولاتي ولكن عليا الذهاب
و قبل ان تعيد عليه سؤالها عن هويته يختفي من ناظريها كاختفاء الظل ثم تمتطي حصانها و تجري بسرعه الي القصر لتتسلق علي الحبال الذي اسدلته من غرفتها لكنها تجد صعوبه في ذلك بسبب جرحها الذي اصابها في ذراعها تحاول مقاومه الالم لتصعد ثم تذهب متسرعه الي التدريب و بينما هي تتبارز بالسيف يتساقط قطرات الدم علي الارض و يصيبها الوجع فترتطم بالارض و تتالم.......
يشك فيها عمها و يسالها ما بها لترد عليه:.... عليا الذهاب الان فيجب عليا القيام بأمر مهم قد كلفني بها والدي
فيصمت رافعا حاجبه !!! ....... حسناََ تفضلي و بينما هي تذهب يلمحها ممسكه بذراعها و ينظر الي الارض ليري قطرتين من الدم و يعيد النظر اليها لتختفي عن ناظريه تذهب الي غرفتها فتهلع اليها خادمتها الخادمه: سيدتي لم تبيتي بالقصر ليله البارحه اين كنتي ؟! زاليسكا:تدرين اني اخرج في الليل و لكن وعدتيني ان تبقي هذا سرا الخادمه:حسنا هل رسمتي شيئا جديدا ؟ زاليسكا: نعم انظري هنا الخادمه :ها!!!! انه مغطي بالدماء و لكن لماذا ؟!! زاليسكا :حسنا هوجمت من قبل اللصوص عليكي ان تاتيني بالماء و القطن لتضمضي الجرح ''=w
. . . . . . . *انتي بطريقة ما مرتبطه بي ... لابد انك المختاره*
