االحلقه الثالثه
ولدت «زاليسكا» في قصر ابيها الذي كان معروفا بتطبيقه العقاب الوحشي على أعدائه ' مثل سلخ جلودهم ، إلقائهم في الماء المغلي ، قطع أعناقهم ، فقأ أعينهم ، حرقهم ،شوائهم ودفنهم أحياء ...الخ. كما كان يهوى قطع أنوفهم وأذانهم وأطرافهم.غير أن أسلوب التعذيب القاتل المحبب بالنسبة له والذي اشتهر فيه هو الخازوق ، حتى أصبح الأتراك يطلقون عليه اسم (أمير الخوازيق) .
و عمها الذي كان محبوبا بين الشعب و يفضله الاتراك و كان معروفا ب «رادو» الوسيم
فكانت هي الابنه الوحيده من بين شقيقين لها من نفس الاب
و الابنه للزوجه الثالثه
كانت تتلقي الكثير من التعليم علي يد الخبراء
درست الفنون القتالية علي يد عمها «رادو» والجغرافيا والرياضيات والعلوم والفلسفة والفنون "<Rgكما تعلمت العديد من اللغات كالألمانية واللاتينية والسلافونية الكنسية
و لكنها كانت تركز علي الفن اكثر
فقد كانت تنتظر كل ليله حتي تتسحب في الليل خارج القصر و اخده جوادها ذات اللون البيض متشبه بعامه الشعب تاخد ريشتها و حبرها الاسود لتطبع ما تراه و ترسمه علي اللوحه
..
.
.
كانت تحتفظ بكل هذه اللوح لغرض ما#
تراقب الناس في الميدان و السوق
كان الناس يخافون من والدها و نادرا ما تحدث الجرائم في عهدههوبلغ من شدتة صرامته وخوف الناس منه أن وضع كأسا من ذهب في الميدان الرئيسي لعاصمته بدون أي حراسه ليشرب منه المسافرون وعابروا السبيل الماء ، وطبعا لم يجرؤ أي أحد على سرقته طوال فترةحكم «دراكولا»
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.انتقام
كان الليل هادئ في الغابه و تجلس تحت ظل الاشجار يطل عليها ضوء القمر في هذا المكان حيث يمكن ان يكون افق الخيال واسعا
في هذا المكان التي تأتيه كل ليله لتستند علي الشجر و تسترخي متأمله..
متسأله...
كيف سيكون الحياة
في المستقبل ؟
كيف يبدو
هذا المكان
في النهار؟&=omg
حتي ياتيها بعض اللصوص يتفقدون المكان؛؛...انظر هناك!!!
أليست هذه ابنه الامير دراكولا
يرد عليه اخاه:.. نعم انها الاميره«زاليسكا» ابنه الامير «الكونت دراكولا» الذي قتل أبانا و حرقه
لتنهض «زاليسكا» و تستل السيف و تنظر اليهم في تعجب و خوف
زاليسكا : ...من انتم !!!
أنت تقرأ
زاليسكا
Fantasyفي قلعه قديما بنيت علي حدود رومانيا مع الامبراطوريه العثمانيه حيث اقيمت علي جبل مرتفع تحيط بيها غابات كثيفه تحاول اميره الهروب من القلعه في وقت الليل لتركب علي حصانها و تنطلق الي المدينه متخفيه في زي الشعب حتي لا يتعرف عليها احد ينتظر حياة هذه الفت...