سَئِمَتْ أَكَاذِيبُكَ،.
سَئِمَتْ طِبَاعُكَ،.
سَئِمْتُ بُرُودُكَ،.
سَئِمْتُ وَجَعُكَ..
هَلْ اَسْتَمِرَّ بِ تَصْدِيقِكَ رَغْمَ عِلْمِي بِكِذْبِكَ؟..
هَلْ اَسْتَمِرَّ بِ بِتَنْفِيذِ أَوَامِرِكَ رَغْمَ عُنُدِي؟..
هَلْ اَسْتَمِرَّ بِ تَصَنُّعِ سَّعَادَةِ لَا وُجُودٌ لَهَا؟..
إِلَى مَتَى العطى دُونَ أَخْذٍ..
إِلَى مَتَى الضُّحُكُ عَلَى جِرَاحٍ..
إِلَى مَتَى السِّيرُ فِي ظَلَامِ دَرْبِكَ..
لِمَا كُلٌّ هَذَا؟.. لَقَدْ سَئِمْتُ الحُبٌّ..
وَسَيَأْتِي يَوْمٌ رَحِيلِي عِنْدَهَا لَا تَجِدُ سِوَى حُطَامِي.. عِنْدَ ذَاكَ الوَعْدِ سَوْفَ أَكُونُ كَمَا عاهتني أَذُوبُ بِكَ حُبًّا وَ وَفَاءًا Israa Qhani
أنت تقرأ
خواطري...........
Poetryذَلِكَ الفَارِسُ الَّذِي اِعْتَلَى الفَرَسَ لِإِنْقَاذِ أَمِيرَةٍ فِي الحِكَايَاتِ.. فَالقَلَمُ الفَارِسُ.. وَالأَوْرَاقُ الفَرَسُ.. وَالأَمِيرَةَ هِيَ فَتَاةُ خَوَاطِرِي.. وَمَا أُسَرٌ بِهِ قُيُودُ الزَّمَانِ.