#part 3

148 3 0
                                    

اطلعو برا الشقه و دقوا علي "ريم"
"ريم تعالي بسرعه اخذينا"..."ليش شنو صار"..."مراح تصدقين تعالي اخذينا"..."اي شنو صاير"..."تعالي و بتعرفين".

وصلت ريم و عرفت منهم السالفه ما صدقت شافت ان سالفتهم زادت و قالت انا بروح اشوف و صعدت الشقه.

شافت اللعبه بكرسي هزاز و المكان كله اشياء و كلام غريب و كلام ماله معنى، نزلت لهم و قالت لازم نروح تعالوا عندي في البيت.

اليوم الثاني راحوا حق كنيسه كبيره بفلوريدا و قال لهم قديس الكنيسه لازم يروحون حق طاردين ارواح و هم "ايوب" و زوجته "نينا" طاردين ارواح معروفين.

و من ثاني يوم راحوا لهم لكن رفضوهم و ظلت كيان تحاول و مبين عليها الخوف و ايوب و زوجته وافقوا ان يسمعون السالفه بعد ما اسمعوهم انصدموا!.

"كيان ابي اطرح سؤال"..."طبعا تفضل"..."هذي اللعبه من وين شريتيها ولا انتي لقيتيها بمكان"..."انا ما شريته ولا لقيته امي شرتها لي بعيد ميلادي"..."تعرفين هي وين لقتها وين شرتها"..."قالت لي انها رخيصه و كانت وحده عجوز تبيعها"..."لازم نرد الشقه ناخذ اللعبه و نشوف حالها و حال الشقه اذا ممكن الحين".

راحوا حق الشقه صعدوا حق شقه "٦" بطلوا الباب من ورا كان كله رسومات طفوليه و لقوا الدميه بالصاله طايحه خذوها و حطوها بغقص زجاجي في بيت ايوب و زوجته و قالوا حق " كيان" و "ليلى" ان الموضوع انحل لان اللعبه طلعت من بيتكم و مراح تضايقكم.

"كيان" و "ليلى" ردوا بيتهم اليوم الثاني قاموا علي صوت تلفزون عالي قامت ليلى معصبه عباله "كيان" بالصاله بس شافت "كيان" جنبها قومتها عشان يروحون يشوفون منو بالصاله راحوا شافوا و الصدمه اللعبه موجوده جدام التلفزون و "كيان" فقدت الوعي و "ليلى" من الخوف و صوتها العالي سمعوها ناس بالسكن و ساعدوهم.

ثاني يوم "كيان و ليلى عند ايوب و نينا زوجته و لثاني مرا اخذوا اللعبه و طبعا "كيان" مو علي طبيعتها و كانت "ليلى" تخاف من تصرفاته و ايوب تأكد ان هذي اللعبه هي بيلا.

و ايوب شرح لهم قصة بيلا:.
هي بنت صغيره في العمر ٧ سنوات ماتت قبل عشرين سنه ماتت و هي مظلومه من ابوها توفت بسريرها و هي محترقه و كانت هذي اللعبه لعبتها.

بكل كلمه "ايوب" كان يقولها كانت كيان تتضايق و كانها تقول له اسكت و انهارت "كيان" "ايوب" و زوجته حاولوا يقرون عليها كلام مقدس و رشوا عليها ماي مقدس و نينا زوجته عرفت ان هذا كله من اللعبه خذت اللعبه حبستها بمكان و لفت عليها قماش مبلل بماي مقدس و غطت عينها و سكرت الباب و هي تلف القماش "كيان" صوته يتغير.

بيلا {قصه حقيقه}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن