لكن للأس٠لا توجد طريقة لإضرامه ØŒÙرغم وجودنا داخل جسد واØد لا نستطيع التواصل ،يوجد Ùقط واØد من عليه أن يتØدث ،و بما أننا هنا Ùˆ رÙاقي هادئين ،سأØكي لكم عن كيÙية ظهورنا.
كما أخبرتكم أن جونغميون هو صاØب هذا الجسد ،بعد ÙˆÙاة والديه ،ذهب للعيش رÙقة عمه ،اللذي كان ÙŠØÙ„ مكان أولئك الهامدين تØت التراب ،كان يجب أن ÙŠÙعل ،لكنه لم يكن إلا إستغلاليا ،هو لم ÙŠÙعل له شيئا ،لكنه قد كان يجعله ÙŠØضر جلسات تعذيبه للخاضعات ،و ÙÙŠ أول جلسة أغمي على عزيزنا -جونغميون- Ùˆ Øينما تيقظ هذا الأخير ،قد ظهر سوهو لأول مرة .
كان سوهو النسخة القوية من جونغميون ØŒÙجونغميون من صنع سوهو ،الأمر Ùقط Øينما تكون شخصا جسورا ،و ينقصم رصخك ليأخذه شريكك ÙØªØµØ¨Ø Ø£Ùتر .
سوهو قد كان عاشقا لهذه الجلسات Ùˆ كما سماها هو دروسا ÙÙŠ أسلوب الØياة السادي ،أما جونغميون Ùكان دوما يطلب منه أن ÙŠØظرها عوضه ،و كان هذا يعجب كلاهما Ùˆ بعد خمس سنوات Øينما قد توÙÙŠ العم .
Ùˆ سوهو قد كان مهووسا بتعذيب من Øوله ،و خاصة الÙتيات منهم ،قد استطاع أن يتÙوق على عمه ØŒÙعمه قد كان ÙŠØضر خاضعات مازوشيات لتعذيبهن Ùˆ من ثم تركهن Ø£Øياء هادنين ،أما سوهو ÙÙŠØضر من هب Ùˆ دب ليمخضه Ùˆ من ثم يغتاله ،و يلتقط بضع صور له ليبعتها للشرطة .
بعد ÙˆÙاة هذا الأخير قد Ø£ØµØ¨Ø Ø³ÙˆÙ‡Ùˆ تاجرا ÙÙŠ الأعضاء البشرية Ùˆ لم يعتقل سابقا ،و أكثر ما عانه هو وجه جونغميون اللذي يعطيك إنطباع الرجل الغني البريء ،الصادق ،المخلص .
Ùˆ بعد ست أشهر من هذه التجارة الرابØØ© قد اكتش٠جونغميون الأمر ،ليطلب من سوهو التوق٠،و كما تعلمون أن سوهو قد كان عنيدا ،عاتا ،متمردا ،قد شجب طلب سوهو ،و استمر بما كان ÙŠÙعله Ùˆ قرر صنع سوهي كي يتم تشويش جونغميون Ùˆ ÙŠØاول إرداءها عوضه .
سوهي قد كانت عكس سوهو تماما ،قد كانت تعتني بذلك الجسد Ùˆ تهتم بالشخصيات داخله ،قد كانت طيبة القلب ،لكن مشكلتها تكمن ÙÙŠ ملابسها ،قد كانت تØاول أن تكون كباقي الÙتيات رغم كونها ذاخل جسد Ùتى ØŒÙتجعل من جونغميون يبدو كالمتØول جنسيا .
قد كانت Ùتاتا شابة عاشقة للسهرات ،و التجمعات ،كانت سهلة الخداع ØŒÙÙÙŠ Ø£Øد الأيام قد استدرجها Ùتى للشقته Ùˆ لكن Ù„Øسن الØظ Ùˆ سوئه قد ظهر سوهو ،و ثم قتله بطريقة مختلÙØ© عن الآخرين .
Ùهذه المرة قد ثم غرس كعب عال ÙÙŠ بطنه ليخترق ÙÙ… معدته ØŒ أضن أن علي أن أريكم ما أرسله سوهو للشرطة قد أعجبتي Øقا
________________________________
112
ssj : لما يبدو كأنني من اغتصبته و اللعنة