إختصار للروايه للي نسيوها؛مارلين فقدت صوتها بعد ممات والدتها امام عيناها، بسبب انه تم تهديدها من لورين الشريره بقتل الأمير زين، ولكنها هربت وبعد سنوات انجبت مارلين، عندما ماتت جوينا مرت سنوات عديده حتى كبرا زين ومارلين وقابلها حدث الكثير حتى قرر الأمير المغرور خطف مارلين وخيرها اما تبقى معه أو يحبس عائلتها، لهذا استسلمت مارلين للأمر الواقع، يمكنكم تذكر المزيد بعد ذلك❤.
تجاهلوا التكليجات🌚💔.
•
•
-Comment+Vote💞✔.
-كومنت على الفقرات💞✔.
قراءه مُمتعه🍻.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ'تٙسٙلُل'
"إمرأه تُدعى بجوينا الطيبه"همست بأذن مارلين التي أتسعت عيناها بتفاجئ فهي تقول أسم والدتها!!
-
مر الصمت لدقائق معدوده حتى شعرت مارلين بحركة زين الذي حدثها بلغة الأشاره"لا تجعليها تعلم انك إبنتها والأ جعلت عائلتكِ بخطر"اشار لها وهي إبتلعت بخوف.
"لا اعرفها جلالتكِ"اشارت مارلين لتترجم جولييت لتضيق الملكه عيناها بشك"ولكنكِ تشبهينها كثيراً"همست الملكه وهي تتفحص وجهه مارلين.
"حسناً هذا يكفي، جولييت خُذي ماري لغرفتها"قال الأمير زين بهدوء لتنحني جولييت"حاضر سموك"قال جولييت لتنحني مارلين بعدها وترحلان.
"ماري إذن؟"قالت الملكه بخبث ليقهقه كارل ومعه الملكه، حاول زين اخفاء تورده لتزداد ضحكات الملكه وكارل بالحديقه.
"اعذراني، انا راحله الأن فهناك طقوس تنتظرني"قالت الملكه لينحنيان لها وترحل وهي ترفع ثوبها المُخملي حرصاً على عدم إفساده.
"لا تظن أني لم أرى إشاراتك لفتاتك الأن، ستخبرني مايحصل صحيح؟"سأل كارل بهدوء ليتنهد زين بعمق ناظراً لكارل.
-
في منزل دايفد والد مارلين، كانوا قد اجتمعوا هناك جميعهم، والجميع كانوا يخططون لليله كي ينفذوا الخُطه بلا اي تدخلات من حُراس الأمير زين."ولكن ماذا عنا؟"تسائلت مارسيل ليبتسم هاري بخفه"نحن سنبقى هنا بعد المهمه وكأننا لم نفعل شيء!"قال هاري بهدوء.
"وسنرمي عليه اصابع الاتهام"تمتم دايفد ببرود"على من؟"تسائل نايل عاقداً حاجبيه"الأمير زين!"قال دايفد ثم نظر بأعين فارغه لنايل.
"ولكن ماذا عنك عمي؟"سأل سام"ماذا عني؟"سأل دايفد بهدوء"اعني هل ستبقى انت وجدي؟"سأل سام.
"نعم سنبقى وكأننا لم نفعل شيء"قال دايفد ثم إبتسم"انا حقاً اريد جعله يندم على خداعه لمارلين"قالت روز بحقد اتجاه الأمير زين.
أنت تقرأ
.✔ جَبَـروت|The tyranny
Fanfiction"الأمير سيأتي اليوم للقريه ليطلع على حياتنا" "أنا صاحبة الشعر الأسود والتي ارادت ان توصل رساله للأمير!" "ماذا تعني بأنك ستتنكر لتراها إيها الأمير؟" - مُلاحظه؛ لا أحللك يامن تسرق أفكاري.