تجاهلوا التكليجات🌚💔.
•
•
-Comment+Vote💞✔.
-كومنت على الفقرات💞✔.
قراءه مُمتعه🍻.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ'حريق!!'
بينما هو عائد شعر بحركه من حوله لينظر بجميع الاتجاهات بسرعه وتتسع عيناه لسقوط اشخاص ليتضح له انهم قطاع الطرق!!
-"يالك من نبيل تأخذ حبيبتك للحقل وتنزههَ ايها..الغني"قال سميث بسخريه وقهقه بصوت عالي ومستفز لتتبعه ضحكات رجاله المقززه.
"تشه..انتم لازلتوا تأتون للموت بأنفسكم؟"قال زين بحده ومن ثم ابتسم بسخريه"ماان تعرفوا من انا ستفرون هاربين بجلدكم"همس وهو يخرج سيفه.
"ومن انت؟"سأل ذلك السميث بسخريه وهو يتكئ على احد رجاله ويبتسم بأستهتار"أنا الأمير زين مالك" قال زين بحده ليعم الصمت فجأه.
دقائق معدوده لتنفجر ضحكات سميث ورجاله وهم يضربون بعضهم بقسوه من شدة الضحك غير مصدقين مايقوله هذا الشاب.
"إذا كنت حقاً الأمير زين مالك، فأخبرني لمَ الأمير سيرتدي ملابس قرويه؟"سأل سميث وهو يمسح دموع الضحك.
حدق الأمير زين ببرود به ليشعر ذلك السميث بان جزء منه يقول ان هذا الشاب محق وهو الأمير بينما الجزء الأخر ينافي ذلك.
"لست مضطر لأبرر ذلك، ولأحمي مملكتي أنت يجب عليك الموت، لا يجب على امثالك العيش لنشر الدمار" قال الأمير زين وهو يرفع سيفه.
بحركه غير متوقعه ركل الأمير زين سميث في صدره ليسقط ارضاً وأول ضحيه لسيفه كان أحد الرجال الواقفين بجانب سميث ليلقى حتفه ويتدحرج رأسه على الارض امام ناظريهم.
نظر الأمير زين نظره حاده تحمل معها الهيمنه والغضب والشرار والجَبَروت، هو الأن ناراً لن يطفأها لا ماءاً ولا غطاء.
تساقطوا جميعهم واحد تلو الأخر مقتولين من اولهم حتى اخرهم والذي هو 'سميث' انتهى به الأمر مقتولاً على يد الأمير زين مالك.
-
وقف امام باب إبنته وهو يتأمله بحزن، فماذنبها بكل ماحصل بالماضي؟ ماذنبها لتفقد والدتها بسن صغيره؟ ماذنبها لتفقد صوتها؟
شعر بخطوات خلفه ليعلم بصاحبها ولم يستدير ابداً"لا تقف وتنظر الي هكذا"همس دايفد بحزن.
"بني انت تهلك نفسك"عاتب والده"ذكرى وفاتها غداً لابد من ان مارلين تتذكر ذلك" همس دايفد وهو يستدير لوالده.
"سأخبرها لتتجهز انت اذهب واخلد لنوم يجب ان ترتاح"قال والده وهو يربت على كتفه ويتخطاه.
أنت تقرأ
.✔ جَبَـروت|The tyranny
Fanfic"الأمير سيأتي اليوم للقريه ليطلع على حياتنا" "أنا صاحبة الشعر الأسود والتي ارادت ان توصل رساله للأمير!" "ماذا تعني بأنك ستتنكر لتراها إيها الأمير؟" - مُلاحظه؛ لا أحللك يامن تسرق أفكاري.