تدخل الخادمه فى غرفه ذات و تجدها تتابع دراستها لتقول باحترام
الخادمه : سيدتى امرنى الباشا بتحضير الطعام لكِ هل تأمرينى بشئ اخر
ذات : لا شكرا لكِ
لتنحنى لها الخادمه و تغادر غالقا خلفها الباب و بعدها تمسك ذات الطعام و تبدأ فى الاكل بنهم شديد و بعدما تنتهى تنعس لتنام محلها
بينما اياس انتهى من عمله و خرج عائدا للقصر فقد اشتاق لصغيرته و محبوبته ليصل بعد نصف ساعه من سواقته الجنونيه و يصعد لصغريته و يجدها تنام بفوضويه على السرير ليبتسم لها بلطف و يخلع ملابسه و يولج لمرحاضها و بعد دقائق من الانعاش البارد خرج مرتديا بنطال قطنى اسود و نام بجانبها جاذبا اياها للنوم على صدره و يديها حول خصره و قدميها فوق قدمه ليفعل بها المثل و دفن انفه فى خصلات شعرها الحريريه يشم رائحه الافندر النابعه من عنقها و الفراوله من شعرها ليتخدر من رائحتها و يسقط نائما بجانبها
و بعد كرور عده ساعات تتململ ذات فى نومتها لتفتح زرقاوتيها و تجد نفسها نائمه على جانبها الايمن و صدر اياس ملتصق فى ظهرها و يده على خصرها و قدمه فوق قدمها و انفه فى عنقها و وتيره انفاسه الساخنه هادئه دليلا على نومه لتزيح ذات يده و قدمه بخفه و تدلف للمرحاض بوجهه محمر من الاحراج و بعد دقائق تخرج و تجد اياس جالس غاضبا على السرير ظاهرا على انعقاد حاجبيه لتسير له بأبتسامه صادقه و مستغربه ليجذبها من معصم يديها بعنف لتسقط عليه ذات و يعدلها اياس و ينام على بطنها و يحتضنها بتملك و يضع يدها فى شعره و يغلق عينيه دون ان ينبث بكلمه لتبدأ بتمرير يديها فى شعره الاشقر الحريرى جدا لتهدأ انفاسه مره اخرى لتجده نائم و ظلت تنظر لملامحه المرتخيه بحب و كان جميل جدا لتغلق عينيها و بعد قليل تنام بجانبه ايضا
و بعد مرور ساعتين يستيقظ اياس و يجد نفسه نائما على بطنها و يده فى شعرها و يديها الاخرى متشابكه فى يده و رأسها متدلى للاسفل و صوت شخير لطيف جدا يصدر من انفها لينهض اياس ثم يقيظها و تستيقظ ذات فاركا عنقها بوجع بسبب تدلى رقبتها ليزيح اياس يديها بصمت و يقترب منها ببطئ و يضع شفتيه فى مكان عنقها ليقبله ببطئ قبل متفرقه و تحوط يديه خصرها لتغمض ذات عينيها بسبب فراشات معدتها المزعجه لينزل الى عظمه ترقوتها ليمتصها و يقبلها و عنقها لتصدر ذات همهمات متلذذه لتأخذ شفتيها السفلى لتعض عليها ليصعد بعدما اراح جسددها بوضعيه النوم الى شفتيها و ظل يقبلها برقه و بطئ الى ان تكون وحشيه و عنيفه جدا لتفتح ذات عينيها على وسعهما بسبب اختناقها ليبتعد عنها بعد دقائق و كانت انفاسهم متسارعه جدا الى ان تهدأ انفاسها ليعاود تقبيلها بوحشيه لتحاوط بقدمها خصره و بيديها عنقه ليزيد من قوه و وحشيه القبله ليضع صدره الى اعلى صدرها و بعدها ابتعد مره اخرى
اياس بصوت مثار : اريدك الان
ذات بهمس : لا لا يصح
ليهجم عليها مره اخرى ضاربا بكلامتها عرض الحائط
18+ 18+ 18+ 18+ 18+ 18+ 18+
قولوا خلفى ( اللهم انى ما اخذت ذنب ما قرأت و ما تخيلت )
لينزل بيديه الى اسفل فخذيها يضغط عليهم بشده صعودا الى بطنها الى ثديها ليمسك بهم من اعلى ملابسها و يظل يفرك بهما و بعدها بدأ بتقبيل عنقها و فكها و عظمه ترقوتها البارزه بشده و يضع عليهم صك ملكيته
نزولا الى نهديها و يديه تعبث فى ملابسها و يبدأ بتقبيل ثديها ليشق ملبسها الى شقين فجأه و هو مازال يعبث بشفتيه و لسانه لتبقى بحماله صدريتها السوداء و شورت قصير جدا لينزع ايضا ذلك و تبقى بلباسها الاسود المثير ذو القطعه الشفافه من الامام لينزل الى بطنها يمتص بشوق الى منطقتها ثم فخذها ليفرق بين قدميها يقبلهم و صوت تأوهات ذات تملئ الغرفه و هى تشد فى شعره بحده بسبب عنفه معها ليصعد مره اخرى ليأخذ شفتيها بقبله جامحه ممتص لسانها و ينهل من شهد شفتيها لتشعر ذات بأنتصاب منطقته و تنظر للاسفل و هى ترى شئ ضخم جدا و طويل لتستفيق ذات ناسيا ان ما تفعله ماهو الا حرام لتضربه على صدره لكى يبتعد عنها و لكن مازاد الطين بله انه شق حماله صدرها و وضع يده فى مهبلها اخذا حلمتها الورديه بين شفتيه لتشهق ذات بخوف و رعب لترفع قدميها و تضرب اياس فى قضيبه بحده ليجفل عنها اياس و يبتعد بسرعه واضعا يده فى منطقته و يرفع عينيه لذات التى تستر جسدها بشرشف ابيض و هى تنظر له بعيون معاتبه و باكيه ليغادر الغرفه سريعا دون ان ينظر لها مره اخرى
سورى على التأخير
بارت كل يوم اتنين من كل اسبوع
لو البارت ده جاب 15 كومنت هنزل الاثنين و الخميس ورا بعض
أنت تقرأ
عشقت متملك
Romanceهو قيصر قاسي جدا لا يعرف الرحمه يعشق جسد النساء يحب جسدهن لا قلبهن متملك حد العنه هى فقيره نسبيا و رقيقه تكره التحكم ستقع فى شباك بطلنا +18 بدأت 30 / 7 / 2017 انتهت 25 / 11 / 2017
