ch:4 زين

11 2 5
                                    

Helen p.o.v
عندما دخلت عائلة العم ياسر حقا صدمت اليس هذا هو الفتى الذي اصتدمت به الصباح .... ماذا حقا هذا زين اوووه حقا اصبح وسيم . اريد الان ان احتضننه اشتقت له كثيرا بالماضي كان يأتي لنا هو وعائلته  كنا نلعب الى ان نموت الى الان اتذكر كم مرة كنت السبب في  عقابه
Flash back:
(هيا هيلين يجب ان نذهب لنلعب مع الرفاق ) قالها زين وهو يجري للخروج لمنزل هاري والرفاق ولكني كنت حزينه منه فقررت ان انفذ به مقلب علمه لي لوي من قبل  (( حسنا زين سوف آتي ورأك )) وذهبت الى الكرسي الذي يجلس عليه عمي اندرو بينما هو مشغول مع ابي ووضعت عليه صانع الصوت حيث انه عندما يجلس عليه يحدث صوت وعندما جاء وجلس عليه حدث الصوت فقررت ان اتدخل وبكل براءة ((عمي لقد رأيت زين وهو يضع هذا لك )) وكنت امثل وجه الجرو .صاح عمي ياسر على زين
((زين لما فعلت هذا الم اقل من قبل تأدب )) صاح عمي ياسر ولم يستطع زين فهم ما يحدث ولم يعطه عمي الوقت لزين حتى يشرح ((اسف اندرو تعلم هو طفل ولكني سوف اعاقبه ))ونظر لزين نظرة شريرة ((لا لعب مع اصدقائك لمده خمس ايام حتى تتأدب ))
حزن زين وجرى على غرفته وحقا احسست اني شريرة ولكني لم اقل شئ حتى لا اعاقب وبما ان زين حزين فقررت جلب الشكولاه له حتى لا اشعر بالذنب قليلا واعطيتها له ولكن لم يفلح هذا في ايقاف الذنب فقد كانت قدم زين مكسورة ولم يستطع اللعب مع الرفاق لمده شهرين وحقا قد اشتاق للعب معهم فقررت جعل الرفاق يتسللون ليلا لغرفته ((هيا هاري انت طويل ولكن لا فائدة منك الا تستطيع تسلق الشجرة بعد )) قالها لوي لهاري بسخرية وهو يحاول تسلق الشجرة وانا حقا احاول كتم ضحكاتى ((هيا يا فتى قبل ان يكشفنا احد )) قالها ليام وهو يجر نايل ورأه حتى لا يراهم احدهم بينما نايل يتذمر لانه لم يستطع انهاء الجاتو هذا الفتى يأكل كثيرا حقا
صعد الرفاق لغرفة زين مو الشرفه بينما انا دخلت المنزل بعد ان اطمننت انهم وصلو وذهبت لغرفة زين ورأيته حقا سعيد وجلسنا نلعب وقد اختفى احساسي بالذنب
End of flash back
اوه يا لها من ايام جميلة حقا لقد اشتقت له وللرفاق وايضا ايم والنيور وجايد حقا اشتقت لهم لم اعد اراهم منذ انتقالي .

حسنا لنركز الان مع كتلة الجمال هذه ماذا الزين 
جاء عمي ياسر واحتضن ابي طويلا وابي يضحك حقا انا سعيدة لسعادة ابي واحتضنني انا وشون كذلك وسلمت علينا الخالة تريشا والباقي وتندما جاء زين ليسلم علي احسست برعشة تسري في جميع انحاء جسدي ولكن لما هوبهذا البرود  جلسنا وكان ابي وعمي وامي وتريشا يتحدثون والرفاق يتحدثون بينما زين قد اخذ وضع الصامت .

اووووه اقسم اني رأيته ينظر لي ولكن عندما تلاقت اعيننا نظر بعيدا واصبح بارد مجددا  لا يهم .
بعد الكثير من الحديث واخيرا اصر ابي على عمي مالك ان ينامون لدينا الليلة ووافق عمي ياسر بعد الحاح  اخذت دنيا وزين حتى اريهم غرفهم فدنيا سوف تنام معي بينما زين غي غرفة الضيوف اوصلت دنيا غرفتي وجعلتها تختار شئ مريح لتنام به واخذت زين لغرفته ولكن قبل ان اخرج سحبني ووضعني ضد الباب ولم يعد يفصل بين وجهينا سوى انشات .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 04, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

وهل للحب نهاية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن