حكا ية ch:1

30 5 9
                                    

:هيلين هيلين واللعنة تلك الفتاة سوف تقتلني في يوم من الأيام بالتأكيد ، أوف هيا يا فتاة إستيقظي سوف تتأخرين على الجامعة
هيلين : أوه أمي واللعنة الملعونة الملعنة على جميع اللعنات بالعالم جحيمي الجامعة ماذا أمي إستيقظت أرأيتي عيناي مفتوحتان واللعنة أمي أنا لا أحب الذهاب للجحيم بقدماي أتريدين قتل إبنتك بيداكي أمي ونظرت بعينا الجرو لأمها
الأم : ماهذا يافتاة هل بلعتي راديو لم تكفي عن الثرثرة واللعن الا يؤلمك فمك لقد تورمت أذناي وطلبة أذني كانت سوف تشق وما كل هذا اللعن ويا حسرتاه على إضاعة شبابي لتليمك عدم اللعن إهئ إهئ وهااااي ماذا لا تريدين الذهاب للجامعة عزيزتي هذا من  سابع المستحيلات أتريدين  مني أن أجن ولا تنظرين لي بعينا الجرو هذه لن تؤثر في .
هيلين : وتقولين اني ثرثارة أمي الم تري نفسك وما هذه الدراما أمي واللعنة أنتي تلعنين أكثر من أي شئ
أمي :حسنا هيا يا عنيدة فلتذهبي حتى لا تتأخري على جحيمك الأبدي  تقول وهي تخرج وتتوقف فجأة وتنظر لي ثم تقول ولا أريد أن أرجع وأراكي نائمة هااا
هيلين : حسنا ورجعت حتى تنام ولكن سمعت صوت والدتها الحاد وهي تهددها  للحمام الان . فوقعت من على السرير وهرولت للحمام 
.....
Helen POV.
ذهبت للحمام وفعلت روتيني المعتاد وخرجت ولبست بنطال أسود جينز ضيق و تيشرت بأكمام رمادي مكتوب عليه بالأبيض i:'m a strong girl
وذهبت في طريقي للسلم حتى تقابلني رائحة الطعام الشهي
هيلين :أوه أمي يوما ما سوف أموت من لذة طعامك
أمي :   حسنا يا فتاة هي إجلسي إفطري حتى لا تتأخري أكثر من هذا
هيلين : أوه أمي أتذمر  أين أبي ؟!
أمي : تعلمين جاء له عمل طارئ  تتنهد
هيلين : حسنا وفبلتها وداعا أمي ومشيت في طريقي لجحيمي
أوووه أسفة نسيت إخباركم من أكون هااااي أنا هيلين الفتاة الجامعية بكلية الطب قسم الطب النفسي  وهذا حقا ما يجعلني أطيق الجامعة بجانب أصدقائي فأنا أعشق الطب وأقرء عن علم النفس من صغري اوه حسنا انا أبي رجل أعمال ناجح وأمي لا تعمل ليس لدي سوى أخ واحد وهو شون  نعم أنا بريطانية الأصل يا سادة واوه أعشق الأكل والنوم و توم كروز وسبونج بوب وغامبول وبسيط وإريل و بيلا وجميع أميرات ديزني ومستر أمريكا  حسنا حسنا أنا لست طفلة أنا فقط أراهم لطيفين أعشق عمل المقالب وحقا أصدقائي يساعدوني على هذا ا لمجنونة ساندي والأخر مايك وجاك أنا وساندي أصدقاء منذ الطفولة وإخترنا نفس المجال وجاك ومايكل أصدقائي من أيام المدرسة الإعدادية وأيضا لدينا جايكوب لكنه الان بباريس برحلة مع والديه اوه لقد حكيت لكم عن كل شئ ابان حسنا أراكم لاحقا لأنني وصلت المدرسة ، لنكمل وصلت المدرسة على طيرلن راسي بسبب ذلك الاحمق جاك حيث أنه ضربني على رأسي من الخلف 
هيلين :ماذا أيها الأحمق ألم تعلمك أمك كيف تتعامل مع الأنسات الجميلات !!
جاك : وهو ينظر بكل براءة ويتكلم بسخرية أوه حقا أنا لا أرى جميلات هنا أنا أرى مصاصة دماء ذات أنياب حادة
هيلين :أوه ايها اللعين حسنا جي سوف أريك وأصبحت أركض ورأه الجامعة  بأكملها والجميع ينظر لنا إما بإستغراب أو منهم من يضح إلى أن حدث ما كنت أخشاه .....

وهل للحب نهاية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن