💛Iam Not Your Toy.......; My Husbands💛

🌸🌼بارت ٣🌼🌸

جميله انت بكل مافيك.
ومصيبه ان جمالك يؤذيكى .
فكلما رآك فارس.
اعد لجام الخيل كى ياتيكى.

⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘⚘

بيكهيون بتفاجئ مما يحويه كلام الرجل من ايحاء:

ماالذى تقترحه سيد تشانيول ؟ فما افهمه ليس بالشئ السهل.

فابتسم تشانيول واجابه قائلا:

ماذا اقترح؟ ... اعرف ناديا ليليا يدعى بيرانا حيث يمكننا الرقص والاستماع للموسيقي الجيده بدل النوم الان دون رؤيه الجزيره قبل رجوعنا للؤلؤه.

بيكهيونا؛ : بيرانا؟ اليس هذا اسم السمك الذى يبتلعفريسته بلحظه؟

تشانيول: نعم وانوى تقديمك له ذبيحه مقدسه.

ببكهيون: سيد تشانيول( بغضب) على كل حال لا اظنك جاد فى اقتراحك قضاء سهرتك معى.

الى اللقاء غدا كما اتفقنا وليله سعيده سيد بارك . ونهض.

فنهض تشانيول وسد عليه الطريق وهو يقول:

لما تعتقدى يا قطه اننى لست جادا فى اقتراحى؟ هل لانه ليس المفترض على الترفيه على اصدقاء. زميلى فى العمل؟.

بيكهيون؛ انت لست زميل سيهون فى الواقع وسابقا اخبرتك لما لا تقول زوجى .

تشانيول: (تجاهل تشانيول كلمه زوجى)..اراكى تحدثتى له يا قطه واعتقد انه حذرك منى.
اصبر قليلا حتى تتعرف على و لا تمانع مرافقتى لاعرفك قليلا على بلادى.

بيكهيون: حسنا ساوافقك هذه المره سيد تشانيول و ساتى معك.

خطى بيكى للامام وقال لتشانيول ؛ هذا لطف منك لانى حقا كنت اريد رؤيه بعض اجزاء الجزيره.

عندما وصلوا الى باب الفندق امسك تشانيول زراع بيكهيون ليمرره امامه فتصلب جسد بيكهيون تحت يديه . وفكر لما تشانيول يشعل هذه المشاعر بالاثاره لذلك الجسد.

ركبوا سياره تشانيول و اتجهوا بطريقهم للنادى اثناء مرورهم بشوارع البلده. كانت ساحره فى الليل تشع بها المصابيح والسير مذدحم و الموسيقى منبعثه من المطاعم والملاهى اللليله.

عندما وصلوا لبيرانا نزلوا ودخلوا الملهى كان يحتوى على الكثير من الغرف. واحده للرقص واخرى للطعام والشراب وكان يفصل الغرف احواض مياه بها انواع من الاسماك وكان هناك حوض كبير بمنتصف النادى يحتوى على سمك البيرانا تيمنا باسم النادى . عندما رآه بيكى خاف وارتعد جسده.

تشانيول : دعنا نطلب مشروب مارايك بكاسين .
بيكهيون : انا اريد عصير البرتقال لا اكثر. ولكن تشانيول احضر له مزيج غريب ولم يطلب له البرتقال.

ببك: ما هذا سيد بارك.
تشان: هذا مزيج خاص بي.

عندما تزوقته بيكاه وجده لذيذ جدا. بدا تشانيول بالنظر لبيك ورؤيه كم استمتاعه. لاحظ بيكى نظراته ولكنه حاول تجاهله.