ظلم_اب_وقسوة_زمن 💔

ظلم_اب_وقسوة_زمن ?B1

الظـلم : قلب لايرحم حتى ابنا۽ة ... ولكن صاحب الظـلم سيندم ويعض اصابعة ندم بعد فوات الاوآن

القسـووة : قناع يلبسة صاحب القـلب الحجر ولكن مهما كان ذلك الحجر قاسي فـ سيٲتي له يوم ويتحطم ...

ـــــــــ*

قصة ظلم_اب_وقسوة_زمن

البارت الاول🎬

اميره فتـاة فـي اول عمرها (14سنة) لـها مـن الاخوة  ثلاث اخوات وثلاثة اخوة

نايف 30 (متزوج ومايختلط باهله ابدا بسبب ابوة ومرة ابوة)
محمد 25 (بيحب بنت عمة وسنذكرها "فـي احداث القصة)
خالد 23 (بيدرس فـي دار القران)
سعاد 21
انتصار 20
يسرێ 19

الاب ظالم لايستمع سوى زوجتة القاسية الاب اسمه صالح الخالة (زوجته) جميلة لاتحمل من اسمها اي نصيب كانت قاسية القلب وكل همها ان ترى اولاد عدوتها (سيده) المرحومة  فـي اتعس الاحوال وتسعى جاهدة على ان تحرض زوجها على اولادة

*قصة وفاة الام سيدة كانت مأساه وحزن لاولادها وماتت بسكتة قلبية وهـي تقراء القرآن :) سبحان الله ..

بعد موت الام اصاب اولادها الحزن الشديد خاصة اميره لانها الاقرب لامها وذلك سبب لها مرض ولا احد يعلم مـا بها...

نبداء الروايه ...

الخاله جميلة: سعااااد سعاااد اف أين ذهبن هؤلاء الفتيات ... ساخبر والدهن أنهن لن يسمعن ندائي ..

سعاد بخوف :ماذا يا خاله سامحيني على التأخير في الرد لكننا نبحث عن اميره ..

الخاله جميلة :الله يجعل لها الموت لماذا ذهبت ولن تعود حتى الآن ..

سعاد : لا اعلم يا خاله ولكنها ذهبت من الصباح الباكر ترعى الاغنام ولن تعود حتى الان ..

الخالة جميله: واين ذهبن اخواتك ..
سعاد: ذهبن يبحثن عنها ويسألن ان احد رأها ..

الخالة جميله: لا علينا منها ... الأهم انا ساذهب عن صديقاتي هل جهزتي لي ملابسي ؟؟ .

سعاد : نعم لقد جهزت :) مسكينة سعاد

اخذت الخالة ملابسها واشيائها بدون اي كلمة شكر او ان تتطمئن على اميره المسكينة وكل همها ان تتعب بنات عدوتها سيدة بالرغم ان سيدة كانت لاتعاديها ابدا لكن الحقد يعمي القلوب ..

خوات اميره بحثن عنها كثيرآآ وبدون اي جدوى حتى اذان المغرب واميره لم تعود للمنزل ...

سعاد : ياخواتي انا قلقة جدآ لماذا اميره لم تعود الى الان ..

انتصار : وانا أيضاً وخالتي لم يهمها شي من أمرنا ..

دخلت يسرى تبكي :) اختهن الصغرى ..

يسرى بصياح : اختي لا نعلم اين هي ..
انتصار وسعاد لن يستطعن الكلام من البكاء

انتصار من بين شهقاتها : و إلى متى .. هيا دعنا نخبر ابي بالأمر .. 

وذهبت انتصار تخبر ابوها

انتصار بخوف من بين دموعها: ابي ..

الاب صالح بخوف : مااااذا... جميلة حدث لها شي

انتصار : لا ولكن 

الاب: لكن ماذا دام جميلة بخير لا يوجد شي يخيفني  ...

انتصار : ابي اميره اختي ذهبت الصباح الباكر لرعاية الأغنام ولن تعود إلى الآن ..

الاب قام بصياح :ماااااااذا  حتى الآن لم تعود انتن البنات لاياتي منكن الا المصايب .. وياليت انكن ذهبتن مع أمكن ..

وذهب وهو يدعي ويتحسب على ابناءه

وفي طريقة الى الجبل ليبحث
عن اميره واذا به رأى في طريقه....

توقعاتكم ..
ماذا رأى الوالد صالح عندما ذهب للجبل ؟؟

ادعموني بالتعليقات والتصويت ..

سامحوني ع الأخطاء الاملائيه لاني اكتب الرواية باستعجال .. ولا أستطيع التحدث باللغة العربية الفصحى كثيرآآ ...