Chapter 5
أحضرت أشيائي سريعاً وكنت اتمشى في الرواق حتى سمعت شئ لم اصدقه ولا أريد تصديقه.... سمعت ثلاثة من الفتيان يتحدثون عن كاميليا بصوت منخفض ولا تسألوا حتى كيف سمعت..
"هل أنت متأكد مما تود فعله؟بلايز وفي منزلك أيضاً! " قالها الشاب واحد
"مائة بالمائة ستيف الليلة سأطلب منها أن تأتى إلى منزلي بحجة المذاكرة ومن هنا يبدأ المرح" قالها بلايز بضحكة شريرة
"ولم تود فعلها مع كاميليا إنها فتاة عادية" قالها الشخص الثالث
"صحيح أنها فتاة عادية لكنها الوحيدة التي لم يمسها أحد بالمدرسه، خافيير " قالها بلايز
" وماذا عن الفتاة الجديدة؟ على الأقل إنها مثيرة كاللعنة وليست مثل تلك الفتاة الأخرى" قالها ستيف
"لا، إنها ذكية وتعرف ما سأنوي عليه لكن الفتاة الأخرى إنها تتمنى أن يتكلم معها أحد فما بالك بأن أقيم أنا معها علاقة! "قالها بلايز بسخرية
" يجب أن تكون محترساً إذا عرف كاميرون ستكون كارثة "قالها خافيير
" لا تقلق لن يقدر على فعل شئ عندما اهدده بفضح أخته الصغيرة في المدينة أكملها بعد أن اصور ما سيحدث، وبعدها ستأتي لي راكعة للمزيد "قالها بلايز
" أنت الشيطان بنفسه بلايز"قالها ستيف
"سأخذ هذا كمدح صديقي "قالها بلايز ثم ذهبوا جميعا دون أن يشعروا بوجودي وأنا أقف خلف الحائط...
" أنتم أبناء الأوغاد "قلتها بغضب
" يجب أن أخبر كاميليا قبل أن يخبروها، إذا مس أحدهم شعرة منها سأقتلهم جميعاً" قلتها بعد أن خرجت من الرواق وأنا ابحث عن كاميليا لكن كالمعتاد حظى لا يبتسم لي ليجعلني اصطدم ببريانا وتابعيها
"مرحبا أيتها الفتاة الجديدة" قالتها بريانا بتكبر
" بعيداً عن طريقى باربي"قلتها وأنا أحاول العبور من أمامهم لكن تابعيها يقفون في طريقى
" أولاً يجب أن نتحدث" قالتها بريانا
"هل هذه الوجه يقول أنه يعطى لعنة لما انت على وشك قوله؟" قلتها وأنا أشير إلى وجهي الجامد دون تعابير
" أجل كلا، أراك لاحقاً" قلتها ثم ذهبت سريعاً باحثة عن كاميليا، بعد بحث طال عدة دقائق أخيرا وجدتها تتحدث مع فتاة جانباً...
" كاميليا "قلتها وأنا أشير إليها ثم اعتذرت من الفتاة وأتت إلى
" لقد تأخرت كثيراً ماذا حدث؟" قالتها كاميليا بقلق
"لا شئ فقط تُهت قليلاً، أين كاميرون؟ "لقد سبقنا إلى الصف هيا بنا"قالتها كاميليا ثم سرت انا وهي معاً إلى الصف
أنت تقرأ
The different girl ||✓
Hombres Loboلقد تغير كل شيء في خلال عام واحد، عام واحد فقط تبدل حالها لقد عانت الكثير وها هي تقابل الفتى السئ الذى سيجعلها تعود للحياة مجدداً لكن مهلاً،إنه لا يعرف سرها.