اول يوم بالدراسه

32 3 0
                                    

انا راح احكيلكم قصه صديقتي اماسي احنا صديقات منذ الصغر ابد مانخبي ولا شي عن بعض اهي عمرها 16في يوم جت المدرسة وكان وجهها متحطم وبقوه كأن في احد مكفخها رحت عندها وبكل حزن وقلت لها وش فيه وجهك ردت علي وقالت اول ما تخلص السالفه بقولك قلت لها براحتك بعد م ادري كم اسبوع جتني واهي مستانسه وتقول الحمد لله انتهت المشكلة قلت لها طيب شنو الي صار بدت تقولي قالت لي يوم كنت في ابها كنت مصادقه وحده اسمها اصايل وعندها اثنين اخوان عايشين مثلنا في الرياض اهم اصدقاء اخوي المهم كنت برجع الرياض قالت لي ليش ما ترسليلي صورتك عشين احتفض بها المهم بعد فتره نسيت لا ترسلها يوم اني في الرياض قامت سالتني نفس السؤال مره ثانية وارسلتلها المهم بعد فتره كان عندنا عزومه اوهم قحاطين فعزايمهم كبيره المهم كانو الرجال جالسين في المجلس والحريم داخل اهي في ثاني متوسط وعندها اخو في ثالث متوسط اسمه خالد  وعندها اخو في اولا ثانوي اسمه مراد  واخو في الجامعه اسمه احمد  والثاني كمان في الجامعه اسمه فيصل واخت في ثاني ثانوي اسمها عبير راح اقول شخصيات كل واحد فيهم خالد تحبه لان شخصيته مثل شخصيتها ومراد مره طيب احمد مره عصبي وعنده كل شي الى سمعت اهله فيصل مايهمه الى نفسه مايهتم شنو الي يصير باهله المهم كانو الرجال جالسين في المجلس شوي كذا الى يدخل زميل مراد ويجلسون يسولفون زميله اسمه عبد الله الي هو اخو اصايل واهم يسولفون قال عبدالله لمراد تدري صار عندي حبيبه قاله مراد اما قاله اوريك صورتها قاله لا شكرا المهم حط صوره حبيبته وراه غصب عنه ويناضر الى اهي اخته اماسي قاله حلوه صح قام يصرف الموضوع بس ما هاوشه كأن ما يعرفها بعد العزومه راح مراد لأخته وقالها السالفه بكل هدوء حلفت له ان مافي شي بينها وبينه وانها ماارسلتله الصورة المهم قالها انا مصدقك بس من وله صورتك قالت له انا ارسلت لاخته اصايل المهم  بعد فتره الابو سو عزيمه ثانيه وجا اخوها الثاني لأصايل اسمه سالم وجلس جمب الابو وقام يقول  تدري صار عندي حبيبه قاله الابو ايههههههه كأن يسلكله قاله سالم  شوف وراه صوره بنته قاله الابو تعال برا خلينا نتفاهم قال للجماعه عن اذنكم وراح طلعو عياله وراه وقاله ايه ورني وراه صوره بنته وشاف احمد الصورة عصب وطرد سالم من البيت ودخل عند الحريم واخوه مراد ماسكه يقوله خلاص هدي المهم شافتهم اماسي تحسبهم متهاوشين وراحت تفرع بينهم مسكينه ما تدري انها بتروح فيها تقولهم خلاص ماتكفون هواش يوم دخلوا احمد ومراد عند الحريم الي غطت وجها والي صرخت والي اندست المهم احمد مسك اماسي ودخلها الغرفة وشكر الباب وكفخها الين ما وجهها تفقع ومراد يدق الباب يقوله خلاص هدي افتح الباب والام تبكي وتقول خلاص هدي المهم فتح الباب وطلع دخل مراد وخالد عندها والام راحت تشوف ولدها يوم دخل مراد ضمها لأماسي و يقولها ما صار شي هدي

راحه صديقتي هو كل مايهمنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن