تذكير : " ثم تقدم اليها وقبلها ونظر اليهم يونقي بقرف ثم نطق " خائنه " توسعت أعين إمرة أبيه و نظرت الى يونقي عندها علمت انه سمع كل ماحصل بينها و بين ڤي ! "
ابتسم يونقي بانتصار قائلا هذي المره انا من هزمك سيدة ماري
آتت اختي الصغيرة تجري لأبي حمّلها أبي لا تسند على كتفه سوف اكون كاذب ان لم اقول اني لم اشعر بالغيرة الشديدة حسنا سوف اخبركم قصتي .. الماضي 📽✨ انا هو الطفل التائه .. امي تركت ابي لأجل رجل تحبه و أبي خان امي لأجل إمرة يحبها لكن .. من الضحية هنا ..؟ نعم انها انا أردت ان اسأل امي و ابي ان لم تكونو أحباء لماذا .. انجبتموني ؟ لماذا أتيتم بي الى هذا الجحيم ! لكن لما لازالت أحبهم ك الاحمق .. حسنا سوف اكمل قصتي لكم رجل امي لا يريد ان أبقى معاهم وامي وافقتً على الفور ! لكن انا أبنك امي ذهبت ابكي على قدميها اتوسل اليها ان لا تتركني مع ابي و امرأته كنت اتوسل اليها و عيني لم تتوقف عن البكاء ان لا تتركني " امي اتوسل اليكِ لا تتركيني " شعرت بيد تسحبني إليها و كانت هي يد ابي ! " لا تذهب اليها انها لا تريدك !! " قال يونقي بهمس " لا... امي تحبنـ... !" قاطعني صوت أحببت و توسلت إليه ان لا يتركني .. " لا اريدك " نظرا اليها يونقي ثم قائلا مبتسم " توقفي عن المزاح امي .." قاطعني صوت امي " وجودك في حياتي مقزز اذهب الى الجحيم لم احبك يوما !! " لم اشعر سوا بطعم دموعي على شفتي بهدوء تام و تتردّد كلمة " وجودك في حياتي مقزز !! " ذهبت ... ونظرت الى مكان امي الفارغ شعرت بيد ابي على كتفي لم أعد احتمل ! دفعت يده بقوه وانا ابكي و اصرخ " أنت السبب ! نعم انت السبب لقد خنت امي لماذا !؟" فتح ابي فمه لـ يتكلم لم اسمح له قائلا بهدوء وعيني لم تتوقف عن البكاء " لن أسامحك أبد أبي " امتلأ عيني أبي بدموع شعرت اني اريد ان أضمه ! و امسح على ظهره قائلا " انا اسف واحبك ابي " لكن لا اريد ان أضعف أمامه .. ابتلع ابي بضعف و دخل الى المنزل شعرت بشي بتنفس قريب مني " عاهري سوف أمتعك لا تقلق !" توسعت عينان نظرت اليها قائلا بهدوء وقرب ب الهمس " حقا ؟ سوف أصحح لك انتي العاهرة التي اخذت ابي !" هذي هي قصتي ..
الحاضر 📝✨
أقترب إليّ ابي " بني انت أصبحت رجل كبيرالان سوف اعتمد عليك حسنا؟" ابتسم وقلت بفخر " نعم ! انا ابن السيد مين ذلك لا تقلق " ضحك ابي وانا واقع بغرام ابتسامة ابي وصوت ضحكته قاطع تفكيري صوت امرأة ابي " حبيبي لدي مكالمة انتظر " ذهبت بسرعه الى الحمام وأقفلت على نفسها ذهبت بهدوء و انا أضع سمعي و تركيزي الى الباب توسعت عينان عندما سمعت " سوف اقتل مين العجوز هناك واحضر لك المال !" ابتسم ڤي خلف الهاتف قائلا " رائع قطة مطيعة " ذهبت الى ابي اركض أمسكت يده قائلا وانا الهث " ابي * يتنفس * ارجوك " بهمس " لا تذهب " "لماذا بني ؟ هل تريد شيء " " ابي ابي لا تذهب ارجوك ابي * يبكي * ارجووووك" " يونقي .." اقترب الاب لـ يقبل ابنه على راْسه ثم قال بهدوء " لا تقلق كل شيء سيكون على مايرام " وهو يمسح على راس ابنه فتح يونقي فمه ليتحدث بما سمع قبل قليلاً " حبيبي هل نذهب ؟" قائلا إمرة ابيه ثم قال يونقي بهمس لم يسمع احد " لا .. ارجوك أبي .. لا تتركني مثلاً امي .." سمع صوت السياره وهي تذهب تنهد يونقي بهدوء وقائلا " اتمنى ان تعود لي أبي " عند غياب أبي ذهب يونقي الى اخته الصغيره ميكا لقد كانت نايمه ك الأميرة الصغيرة قائلا يونقي " ياللهي انها لطيفة " اقترب منها لإيقبلها على رأسها ااه ذهبت الى حجرة الجلوس تمددت على الكنب افكر من الذي يريد ان يقتل ابي ..؟ ولماذا؟ لأجل المال؟ قاطع تفكيري صوت جرس المنزل " من سوف يأتي الان ؟" لا يهم ذهبت و فتحت الباب لأجد رجل شعره رصاصي ألون يغطي عيناه خصلات شعره و ملابس سوداء طويل ابتسم بهدوء ثم قائلا .. ڤي " لـ تنام قليلا " ثم لم اشعر بشي .. " انت أيها الفتى استيقظ!! " فتح يونقي عيناه ببطئ ثم نظر قليلا حتى توسعت عيناه ! " اختي ! أين اختي لقد أتى فتـ .... " لم يستطيع التكملة عندنا وجد نفسه وسط دماء و اخته ميته قرب قدمه ! نظر الى يده التي ملطخة بدماء و ملابسه ثم رفع عيناه ونظر الى رجل الشرطه الذي ينظر اليه بكل ثقه انه " القاتل "
[ النهايه ] .
اتمنى تعجبكم، التشابتر الي بعده بينزل بعد كم يوم ان شاء الله
انجوي ♡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.