قدوم الأخت الكبرى

5.2K 277 19
                                    

الفصل الحادي عشر :

نانامي : تقول  إذا هل تظنون أن أمي سامحت أبي على فعلته ونحن أيضاً  أم لا ...... وهي تتوعد لنا الأن ؟

ليقف الجميع بصدمه حين فتح باب غرفه الجلوس التي كانوا يتحدثون بها جميعاً

ليقولوا براحة بعدما كادت قلوبهم بأن تتوقف من الرعب ظنناً منهم أنها والدتهم :أوه أبي من الجيد أنه كان أنت فقط ...... لأننا ظنناك أمي

ليقول الأب آياتوا : لا تقلقوا يا صغاري لقد جئت لكي أحميكم من غضب والدتكم

لتقول نانامي لقد أفتقدك يا أبي لتركض في أحضان والدها ليبدلها الحضن
الأب :وأنا أيضاً يا إبنتي الجميلة قد إفتقدك كثيراً

ليقول رين من الجيد أن أبي معنا لكي نكمل المحادثة
الجميع نعم .... نعم

ليقول الأب أي محادثة

ريوجي :كنّا نتحدث عن هل فعلاً أمي سوف تسامحنا أم لا .... وإنة فقط مخطط منها لخداعنا

الأب : من المؤكد سوف تسامحنا لكن لا تذكروها بأفعالنا ليكمل ببعض الخوف :لكي لا نذهب جميعاً إلى السماء بيد والدتكم

الجميع بتأكيد : نعم بالفعل

لينتهي الْيَوْمَ الحافل بالمفاجئات واليأتي الْيَوْمَ التالي الذي نجهل أحداثه وليبدأ أبطالنا في الإستيقاظ واحد تلو الآخر

الساعة الأن العاشرة والنصف صباحاً واليوم عطله من المدارس فلذلك ينام الأطفال بكل راحه متمسكين بوسادتهم وبنومهم كأنه أخر يوم سوف ينامون به

ليأتي صوت شخص يصرخ في كل غرفه بصوت أفزع كل من في القصر وخصوصاً الوافد الجديد الذي ماذال لم يتأقلم على أحداثهم اليومية

وكان صاحب الصوت ، بطبع عرفتم من هي إنها هيمي تسرق النوم من عيون أطفالها

وتفزعهم بقولها :إستيقظوا أيها الكسالى

ليستيقظ الجميع بعدم مباله لصوت أمهم الذي قد اعتادوا علية بالفعل

ولكن كان هناك رد فعل مخالف من الوافد الجديد الذي هو أبيهم

الأحداث #

الأب وهو نائم بكل راحه ولا يأبه لأشعة الشمس التي غزة غرفته ويكمل نومه معانداً للشمس ليفزع على صوت هيمي الذي لم يغزوا غرفته بالغزا القصر بأكمله وملئه.... لتكون كردة فعل طبيعيه منه هو استيقاظه بشكل مفزع والخروج من غرفته ليسأل أحد الخدم

زوجي مصاص دماءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن