10 ✿

3.8K 401 188
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.

:"تَباً لگ جون جونگوگ.. ولِسهرتگ وأصدقائگ المخادعين.."

رَمى بِمعطفه بِعشوائية في الأرض وهو يَشّتم اللحظة التي وافق فيها مُرافقة صاحبه الأبله الذي يَنجرف سَريعاً لأي شيءٍ ممتع، ثُم أخَذ الصَدفة مِن على مَگتبه، وألقى جسده المُرهق على سَريره..

وگعادته هو تأملها لِبعض الوقت، ثم وضعها على إحدى أذنيه، لِتعود أصوات الأمواج مِن جَديد،
ليس وگأنه سَيتحدث الليله صَحيح..؟! ولربما تَحدث في الوقت الذي كان به في الگاريوگي..؟!

قال في نَفسه وتَنهد بِضجر، ثم إنقَلب على جانِبه الأيمن، سَينام على صوت الأمواج هذهِ المَرة، إنها مُريحةٌ بحق، كانت عيناه تَغفوان، مُستَسلمةً لِنوم الذي بَدأ يتَراقص حَوله، هو گاد أن ينام، فِعلاً،.. لگنه إستفاق لوصول صَوت ذاگ
الفتى إلى مسامعه.

:"إنه مُنتَصف الليل،
لَقد تَأخرت هذهِ المَرة.."

نَظر تيهيونغ لساعة وإذا بها تُشير لِثالثةِ صَباحاً.

:"گما تَوقعت ها..؟! گل ذلگ الرَجاء الذي أدَّعوه، گان لِمصلَحتهم.. لَقد تَجاهلونني، ونَبذونني وگأنه لا وجود لي.. حتى بِتُ لا أطيق مُجالستهم.."

تَنهد بِحسره، ثُم أعقَب بِصوتٍ خافت..

:"لگن اليوم... تَعرفتُ على فَتاً أبله، يدعى گيم تيهيونغ، قَدِم إلي بِنفسه وظَل يُحادِثني وگأنه يَعرفني مُنذ زَمن...!!"

إتَسعت حَدقتي تيهيونغ بإندهاش،
ونَسي فاههُ نِصف مَفتوح

:"جيمين....؟!"

صَدَفَة | Shellحيث تعيش القصص. اكتشف الآن