لقد نقلو والد تيفاني الي المستشفي و ادخلوه العنايه و كانت اني تبكي و قبل دخولها للعنايه كان يقول اسما واحد فقد (تيفاني )
لذا قامت اني بلاتصال ب تيفاني عده مرات لكن لا رد من تيفاني
اني: ما به لما لا تجيب هل اصابه اي مكروه يا إلهي احرصها
و كانت تبكي بشده ع كانفغ هيو و قلقا علي تيفاني
___________
#في مسكن اكسو
كان يعمه الهدوء و الجميع نائم عدا شخصان كانا يفكران كثيرا ولكن احدى الشخصان انتهي به المطاف النوم و الأخر الحيره الشخصان هما
تيفاني و كريس
بقي كريس مستيقظ بحيره و خوف و تيفاني بينما كانت تفكر غرقت بنوم
#تيفاني
لما ابتسم حينا اراه و يخفق قلبي ابتسامته جذابه جدا هو وسيم و لطيف مهلا مهلا انه صديقي كيف افكر هكذا اهه رأسي يؤلمني من شده التفكير هل يعقل ذلك لا لا مستحيل انه صديقي المقرب بل افضل اصدقائي لا اريد فعل شيء غبي ينهي او يحطم ذلك ياااا كم انا مرهقه سأنام قبل ان ينفجر رأسي من شده التفكير و من ازعاج الهاتف سأطفئه لا احد مهم سيتصل بي علي كل حال
#كريس
عيناها جميلاتان حقا و تشتد جمالا عندما تبتسم هل هذا سحر الحب ام مادا مهلا هل قلت سحر الحب ولكن كيف ان لم تتقبلني كيف عند اذا لن اتحمل و ربما تنتهي علاقتنا ك صديقان انا حقا احبه بل متيم به قلبه و كل جزء منها يشدني به اكثر فأكثر كل يوم لن اخبرها نعم لن اخبرها لا اريد لعلاقتي به ان تتحطم ان تخيلي فقد انها ستذهب اجن ماذا سيحدث ان ذهبت ؟
انتهي به الحال نائم ولكنها الساعه ال4 صباحا
.
.
.
#في الصباح مسكن اكسو
استيقظى الجميع عدا اثنان تيفاني و كريس
لوهان: ايجب ايقاظهم ام ماذا
سيهون: لا اظن ذلك لقد كنت اسمع كريس يشتم نفسها انه حقا مزعج
تاو: مابه
كاي: لا اظن انها فكره جيدا لي اقاظهم دعهم
تشانيول: ههههاهاهاليس بهذه السهوله لدي فكره بل خطه جهنميا
سوهو و بيكهيون: ما هي
تشانيول: نضع له مساحيق التجميل و بعد اذ نكسر بيض و نضعه بجانبه سريره.و نضع بعض من الطحين فوف الباب عندما يفتحه يقع عليه و نكتب له علي المراء صباح جميل اوبااا ني
سيهون:ستقتل ع هذا
لوهان: انه مقلب كبير جدا
تاو: سيسجن كريس و تشانيول سيصبح معاق
أنت تقرأ
Old friendship or new love
Romanceتيفاني فتاه غنيه جداً و والدها لا يهتمان كثيراً به فقد يهتمون بعملهم و لديه 3 أصدقاء سوف تتركهم لسبب ما ولكن ستعود بعد عده سنين و سوف تقابل احدا ما هي تذكره ولكنه لا يذكره الي حين تريه اسواره ولكن ما سر تلك لاسواره و لما ارته ياه . . . . اتمني ل...