أنت الأمان

8 1 0
                                    


,ان تخضع لمشاعر الارهاق قد لا يكون سبباً في احتضار عفويتك,

ولربما كان لاستقرار الاهات في جوفك، ندباً،

فسرعان ما ينجلي كل ما بك لما بهِ،

تستنشق العبير من عينيه، وتحتويك كلتا ذراعيه، قينبض قلبك بالاستجمام،

خواطري البلهاءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن