"ارتدي معطف الأمل..لتحمي براعم أحلامك"
❤..❤..❤..❤..❤..❤
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا أيامي-تشان..
في هذا التطبيق ابتكرت شخصية من احدى القصص الاربعة وبقية الشخصيات من خيالي
❤..❤..❤..❤..❤..❤
القصة:فتاة قتل شقيقها من عصابة مافيا ،ولم تمتلك أي دليل عن أي عصابة هم -فلكل مافيا طريقك قتلها الخاصة-
بعد البحث عرفت من هم من خلال طريقة موته، فقد قتل عن طريق 3 رصاصات في القلب وهذه العصابة تشتهر بطريقة قتلها هذه بالذات، فتبدأ رحلة الانتقام له.روميا سولانو:
"من زهرة رقيقة.. إلى أنثى دموية! "
لا يغرك مظهرها الرقيق ولا عيناها الياقوتتين فما هي إلا ملامح زائفة..
حياتك لا تهمها ما دام في قتلك مصلحة لها
فهي مستعدة لأن تدوس على جثتك وتسمعك ضحكتها الشريرة التي ترن في طبلة أذنك..أستاذة في التمثيل وتخدعك بابتسامتها الزائفة..
المكر والخداع سمتاها.. وسماع أنينك وصراخك موسيقاها المفضلة..
وتحطيم الزجاج أينما رأته هوايتها المحبوبة..كيف تنجو منها إذن ؟
لا تؤذها هي أو احبتها..
ولا تسبب انهمار دموعها..
وإياك أن تنظر إلى عينيها بعد ذلك..
فهي ستحتفظ بصورتك وترسم ملامحك في ذاكرتها
لتطاردك بعدها ومهما هربت منها فستصلك لعنتها..معلومات اضافية:
-ذات شعر أسود قاتم متوسط الطول وعينان كالياقوت القرمزي في بريقهما.-تبلغ من العمر 15 شتاءً.
-لديها ندبة في معصمها الايمن تعمدت تركها.
❤..❤..❤..❤..❤..❤
ألكسندر ويمكس:الحي الميت!
عيناه الفارغتان لا تزالان تتأملان السقف الأبيض.. منظر اعتاد عليه حتى ظن أن هذا المشفى مسكنه..
هناك يقبع ذلك الرجل في فراشه متصلا بالمغذيات
في عقده الثاني من العمر.. شاحب الوجه ذو خصلات بندقية اللون تكاد تحجب الرؤية عن عسليتيه.لقد مل من تكرار الحكاية.. يخبرهم بأنه بخير لكنهم ينفون ذلك ويحبوسنه هنا فيضطر للهرب..
وكان سبب دخوله المشفى هذه المرة هو تعمده السقوط من بناية مرتفعة لينتهي به الأمر مصابا بعدة كسور..
هو لا يحاول الانتحار كما تظنون.. بل يريد الإثبات لهم بأن ذلك لا يؤثر فيه لأنه ميت..