البريئة و المنحرف 🔞🔞🚫

part 4

سمع سيهون صراخا قادما من الغرفة المجاورة و ذهب ليرى علما أن أخته هي الوحيدة الموجودة في المنزل لأن والداه في اليابان من أجل العمل فصدم سيهون من الذي رأه
سيهون: كيف تجرؤون ..
ليزا ( أخت سيهون) : لكن ماذا تفعل هنا لقد قلت أنك لن تبيت في المنزل حقا أنت تفهم الموضوع غلط
سيهون: وأنت هيا إنهض من فوق ليزا يا حقير أليست هناك عاهرات تششه كم أنت حقير يا كاي لماذا فعلت هذا ؟؟هل إنتقاما لي ما الذي فعلته لك؟؟
تخرج ليزا و هي تلف حولها غطاءا في الأبيض من الغرفة
كاي : يا صاح تمهل تمهل
( يأتي سيهون مسرعا و يلكمه بينما كاي يحاول الشرح )
سيهون: ستندم حقا يا كاي كنت أفضل صديق
كاي : لا لا إنني أحب ليزا ليس كما تظن وهي أيضا تحبني
يضرب سيهون كاي مرة أخرى: و منذ متى تعرف أختي هاه تكلم  و إلا كسرت أسنانك
كاي : أعرفها منذ أتيت أول مرة لمنزلك لقد كنت معجبا بها و تصادفنا اليوم في النادي و إعترفت لها بحبي ووجدت أننا نتبادل نفس الشعور  إنها الحقيقة أقسم إنني أحب ليزا وهي أيضا تحبني
Flash back :
Kai pov :
يا إلاهي هل هذه ليزا علي أن أعترف لها ؛ إنني أحبها من أول مرة زرت سيهون في منزله كيف لها أن تحب شخصا مثلي ؟؟!! لكن علي أن أحاول ؛؛؛
End Kai pov
يقترب كاي من ليزا التي كانت تشرب كأس نبيذ
Liza pov :
إنه هو نعم كاي حب حياتي الوحيد وقعت في حبه من أول نظرة يا إلهي إنني أحلم علي أن أضبط نفسي  إنه يقترب علي أن أظهر نفسي غير مبالية
End Lisa pov
كاي : هاي ليزا !
ليزا : آه كاي كيف حالك
كاي : عندما إلتقيتك أصبحت بخير ( بإبتسامة ساحرة )
ليزا : هه هل تريد كأسا على حسابي
كاي : و لما لا !
ليزا : حسنا اوبا
كاي : أوبا هههه
ليزا : كفاك كايو مزاحا
كاي : يمكنكي قول أوبا إنني أمزح  ( و يطبع قبلة على خديها بينما ليزا متصنمة و خجلة )
Lisa pov
هل قبلني للتو ؟! لا إنني أحلم هذا مؤكد ليزا هيا إستفيقي !! يا إلهي إن كاي قبلني نعم أشعر بأنفاسه الحارقة في خدي
End Lisa pov

كاي : اريد أن أقول لك شيئا
ليزا : نعم تكلم
كاي : ليس هنا ( و جذبها كاي خارج النادي )
ليزا : تكلم هيا
كاي : لا و ليس هنا أيضا ( و جذبها نحو السيارة )
كاي : إنني معجب بك من أول لحظة رأيتك فيها
ليزا :لا رد
كاي : أحبك ليزا و سأتقبل أي جواب منك ( و هو يغمض عيناه في إنتظار الجواب )
فجأة يشعر كاي بقبلة ليزا على شفتاه و يفتح عيناه على مصرعهما
ليزا : أحبك أيضا أعشقك كاي من أول مرة أتيت فيها لمنزلنا
يمسك كاي ليزا و يقبلها قبلة طويلة يمص شفتاها بقوة و يدخل لسانه في فمها و ليزا تبادله القبلة و هنا تبدأ معركة الألسنة كان كاي يتلمس جسد ليزا لم يستطع تمالك نفسه لأنه إنتصب و كان يحاول خلع صدريتها
ليزا و هي تبتعد عن كاي :  لا ليس هنا هيا لمنزلنا إن سيهون لن يأتي و والدي في اليابان ..
كاي : كما تحبين حبيبتي
يسوق كاي و هو يتعرق بينما ليزا تلعب بخصل شعر كاي تارة و تقبل رقبته تارة أخرى
Kai pov
إنها حقا مثيرة إنها تغريني بلمساتها و قبلها آه سآكلها
End Kai pov
بعد مدة و صلوا للمنزل و دخلوا تنفس كاي تنفس الصعداء
كاي : و أخيرا ( نظر لليزا نظرة خبيثة )
ليزا : هه هيا الغرفة فو.. لم تكمل ليزا جملتها حتى إنقض كاي على شفتيها و حملها كاي للغرفة القريبة
وبدأ في تقبيلها و طبع علامات  الملكية على رقبتها بعدها تسللت يديه حول ظهرها و كان يحاول فتح سدادة صدريتها لكن بدون جدوى لم تستطع ليزا التحمل و دفعت كاي نحو السرير و فتحت حمالة صدرها و ظهر صدرها المنتفخ و البارز  بينما كاي كان يعض شفاعه بطريقة مثيرة نزع كاي التيشرت الخاص به لتظهر عضلاته و يجذب ليزا لحضنه و أزال سرواله الداخلي حيت أصبحت عارية تماما فبدأ كاي بلعق عضوها أما ليزا فكانت مثارة بشدة  و تتأوه
ليزا : آه كاي نعم هناك أحسنت اوبا آهه
خلع كاي ملابسه الداخلية حتى ظهر عضوه البارز و المنتصب
كاي : دورك حبيبتي
بدأت ليزا بلعق عضو كاي و كاي يتأوه بصوته الرجولي الخشن
كاي : آه ليزا أنتي الأفضل تابعي بيبي چيرل آه هناك
بعدها سحب كاي عضوه
كاي : هل أنتي مستعدة
ليزا : إنها مرتي الأولى لذا كن لطيفا معي أوبا
كاي : مرتي الأولى أيضا ههه لا تقلقي إسترخي و حسب
إستلقت ليزا على السرير و كاي فوقها
ليزا : هيا أدخله
كاي : حسنا
و من دون سابق إنذار أدخله كاي حتى صرخت بأعلى صوتها
ليزا : آه أخرجه لا أريد لا أريد
كاي : ستتعودين
أدخل كاي عضوه مرة أخرى في فتحة ليزا حتى صرخت ليزا
و في تلك اللحظة دخل سيهون
و أمسكت ليزا الغطاء بسرعة و لفته حول جسدها العاري
End flash back
سيهون و هو يستقيم و تبدوا عليه حالة الغضب و الهستيرية : هيا إخرج من منزلي حالا و إلا قتلتك هيا ( بصراخ )
كاي يستقيم : أنت تظن أن كل الفتيان لعوبين مثلك يلعبون بالفتيات و يتركنهن لكن أنا لا أحببت ليزا أعلم أنك لن تصدقتي لأنك لم تجرب هذا الشعور يوما ( و ينسحب كاي من الغرفة)
بينما سيهون بقي متصنما و غاضبا في نفس الوقت
Sehun pov :
حسابك معي يا  ليزا لن يكون سهلا
End sehun pov
خرج سيهون من الغرفة ووجد ليزا تبكي
سيهون: كيف تتجرئين
ليزا ببكاء : لا تتدخل في شؤوني
سيهون: تبا لكي و لشؤونك ألم تجدي يا حقيرة إلا كاي 
ليزا : إنني أحب كاي و أموت في كاي لذا ليست لك أي سلطة لتمنعني  يقاطعها سيهون بصفعة
سيهون: إنني أخوك الأكبر لذا عليك إحترامي  إنتظري حتى يأتي أبي و سأقول له أنك كنت تمارسين مع كاي في المنزل
ليزا : هاه حقا!!!
( صعدت ليزا لغرفتها إرتدت ملابسها بسرعة و أخرجت شريطا مصورا من حقيبتها و نزلت )
سيهون: ما هذا؟
ليزا : إنتظر لترى ما هذا!!( وهي تشغل الشريط)
سيهون فتح عينيه على مصرعهما عندما رأى الشريط )
سيهون: من أين لك هذا؟؟ هيا تكلمي
ليزا : ليس مهم هه هل كنت تحاول إغتصاب الفتاة ( وهم مازالوا يشاهدون الشريط) هه أنظرو من يتكلم يا إلهي هل مسكت مؤخرتها للتو إنتظر حتى يرى والدي الشريط ( يعني الشريط الذي كان يحاول فيه سيهون أن يمارس الجنس مع صوفي +
سيهون: أطفئيه حالا و إاالا ... ( تقاطعه ليزا )
ليزا : و إلا ماذا
سيهون: هاه سأقول لوالدي أنك مارست الجنس مع كاي
ليزا : ههههههههه حقا أنت غبي و ما دليلك فأنا مازلت عذراء هاه إن لم تتذكر يا مفسد اللحظات سأذكرك
سيهون في نفسه "ما هذه الورطة إن رأى أبي هذا الشريط سيرغمني بالزواج بصوفي)
سيهون : هل تلعبين معي ناوليني الشريط
ليزا : لدي العديد من النسخ يا سيد هوني
سيهون: كفاك كلاما هل تريدين الموت ( يتكلم من بين أسنانه)
ليزا : إن أردت أن أعطيك الشريط عليك أن تطيع أوامري حتى عودت أبي و أمي من اليابان
سيهون: ييهييت ؟؟؟
ليزا : و إن لم تفعل سأبعث الشريط لأبي
Flash back :
لدى ليزا صديقات كثيرات من ثانوية سيهون لذلك قررت زيارتهن
جيني : هاي ليزا و أخيرا جئت لزيارتنا
سوزي : حقا إفتقدناك
ليزا : إفتقدتكم أيضا كله بسبب أبي الذي نقلني لثانوية بارك اللعينة
جيني : لا عليك لكنك تأخرتي لقد ذهب معظم الطلاب
ليزا : لقد كنت مشغولة جدا هل يمكنك أن تدليني يا روزي على الحمام
روزي : نعم ستذهبين مباشرة على يدك اليمنى و تستديري بعدها
ليزا : كامساميدا  ❤ روزي
ذهبت ليزا فإذا بها تسمع تأوهات و تحركات  و ضجيج قادم من أحد القاعات لتطل من جانب الباب و ترى سيهون و صوفي يقبلون بعضهم لم تتردد ليزا في تصوير أفعال سيهون فأخرجت هاتفها و بدأت بالتصوير
ليزا في نفسها : لا أصدق أن هذا أخي الذي يراه أبي ملاكا لقد و قعت بين يدي يا أوه منحرف سيهون هاه
يا إلهي شخص ما قادم
توجهت ليزا و هي تركض نحو صديقاتها لكنها لم تخبرهم بالقصة
سوزي : تأخرتي يا ليزا
ليزا : آه لقد كنت في الحمام و تجولت قليلا في الثانوية
جيني : هيا بنا لنكمل حديثنا خارجا
سوزي :هيا
End flash back
سيهون: تبا لكي( و ذهب لغرفته )
ليزا في نفسها : ستصير خاتما في إصبعي يا مستر أوه منحرف سيهون ( و توجهت لغرفتها أخرجت هاتفها النقال و إتصلت بكاي)
ليزا : هاي كاي كيف حالك
كاي : هل أنتي بخير هل آذاك سيهون
ليزا : هاه يؤذيتي هههههههه أنت حقا مضحك
كاي : أنا حقا لا أفهم لقد كان غاضبا و كنت تبكين إشرحي لي
ليزا ( و روت له القصة )
كاي : ماذا أنتي فعلتي هذا يا إلهي تبدين كملاك ههه لم أتوقع منك هذا لكن
ليزا : لكن ماذا ؟؟
كاي : سيهون حقا صديقي ولا أريده أن يقع في مثل هذا الموقف
ليزا : لا تخف لن أسلم الشريط لأبي مهما حدث لكن أريد اللعب مع أخي مخرب اللحظات ههههه 
كاي : ههه إنه يبقى صديقي المفضل في كل الأحوال
ليزا : حسنا تصبح على خير لقد كان يوما عصيبا بالفعل
كاي : تصبحين على خير ملاكي
و تنتهي المكالمة
في الصباح يستيقظ سيهون و يتذكر ما وقع له البارحة و يبلع ريقه بصعوبة فجأة يسمع ليزا تنادي عليه
سيهون : تبا لكي ليزا أكرهكي أووووووف ؛؛ ماذا تريدين ؟؟( بصوت عالي)
تجيبه ليزا بصوت عال : عندما أتكلم قف أمامي هيا بسرعة أوه منحرف سيهون ههه هيا إنني أنتظر
سيهون: ها أنا ماذا تريدين ( بدون مبالاة )
ليزا : أريد أن ألتقي بتلك التي رأيتها في الشريط و كنت تقبلها
سيهون: لا مستحيل إنها علاقة عابرة و حسب
ليزا : هاه و كأن الخيار في يدك
سيهون : و لماذا تريدين أن تلتقي بها؟؟
ليزا : هاه أريد أن أمثل أنني حبيبتك فأنا أحب إغاضة الفتيات
سيهون: لا أنتي حقا جننتي حتما  لا لا أستطيع ربما أنتي جننتي (  و يسير نحو الدرج ليصعد لغرفته )
ليزا : لم أكمل كلامي سيد  أوه منحرف سيهون
يقف سيهون للحظة
سيهون في نفسه : (  بما أنني واقع في حب تلك الصوفي فلا أعلم إن كانت تبادلوني الشعور ام لا فلماذا لا تبدو فكرة رائعة )
يعود سيهون و يقف أمام ليزا : أولا إسمي سيهون ثانيا يبدو أن لا مفر من هذا المأزق إلا أن أشارك معك و لدي شروطي ايضا لا قبل هل فهمتي
تنفجر ليزا بالضحك : هاهههههههههه  قبل هل أنا غبية حتى أقبلك ههه هل تريد من كاي أن يقتلني ههه أقبل أخي ؟؟
سيهون : لا تتكلمي على ذلك المدعو  الحقير كاي أمامي
ليزا : انا ايضا لدي شروط اول شرط لا تهن كاي أمامي هل هذا مفهوم و ستعامله اليوم كأن شيئا لم يقع و إن خالفت أحد هذه الشروط سيصل الشريط لأبي
سيهون: أكرهك ليزا
ليزا : أحبك أخي أوه منحرف سيهون
سيهون : و لكن ألن تذهبي لثانويتك اليوم
ليزا : لقد أخدت شهادة طبية هه لن أذهب مدة أسبوع
سيهون : تشه سأذهب لأغير ملابسي و سأنتظرك في السيارة
ليزا : هيا fighting
توجه سيهون و ليزا نحو الثانوية مبكرا
تشانيول : أليست هذه ليزا و هذا سيهون
كاي : ماذا تفعل ليزا هنا سأذهب لأرى
ليزا : هاي كاي اليوم سيمثل سيهون أمام تلك الفتاة التي كان ..( يقاطعها سيهون)
سيهون: تلك الفتاة التي .. إسمها صوفيا
ليزا :سيمثل أمام صوفيا أنه حبيبي لأغيضها قليلا
كاي : ماذا حبيبك؟؟
سيهون: تشه أنت حقا مغفل إنها أختي سنمثل فقط
كاي : آه فهمت
ليزا : لذا لا تظهر أمام صوفيا أنك حبيبي دعنا نغيضها قليلا
سيهون: إنني مضطر لهذا تبا لك وله ( يشير لكاي)
كاي : أنت لم تتأكد بعد أنني أحب أختك
شانيول يأتي من ورائهم و يسمع الحديث
شانيول : ماذا ؟ هههه كاي أتحب حقا هههههه أنا آخر من يعلم هههه
ليزا : نعم يحبني هل من  مشكلة يا عمود الكهرباء
سيهون: هيييه إحترمييه إن أردتي أن أحترم المحروق خاصتك
كاي : هاي لدي إسمي و لا تنسى أنني صديقك ليس شانيول وحده
سيهون: شانيول لم يمارس مع ليزا لذلك لا تقارن نفسك مع شان
شانيول : رفاق إصمتو صوفيا أتت إنها تدخل
ليزا :إذا هذه هي تبدوا مثيرة أخي يجيد إختيار الفتيات ؛ ماذا أرى هي ليست كورية
سيهون: و ماذا في ذلك إنها عربية
ليزا : أنت محظوظ هيا ناديها سيهون
سيهون: صوفي صوفي هاي ( يشير له بيده لتأتي )
صوفي : هاي سيهون كيف حالك ؟؟
سيهون: بخير و انتي
صوفي : أنا أيضا هه
تمد ليزا يدها لتصافح صوفي
ليزا : هاي كيف حالك
صوفي : بخير
سيهون : ليزا أعرفك صديقتي و صوفي أعرفك ليزا.. ( تقاطعه ليزا ..
ليزا : ليزا حبيبته سررت بالتعرف عليك صوفي
تجمدت صوفي و دمعت عيناها و ظهرت على وجهها علامات الإستغراب و نظرت لسيهون نظرة عبوس
أما سيهون لاحظ تغير ملامح صوفي
شانيول يهمس لكاي : يبدو أن أحدهم يغار ( يقصد صوفي)
كاي: إصمت و دعنا نشاهد في صمت
صوفي : تشرفت بمعرفتك ليزا
ليزا : أنا أيضا هوني أنت جيد في إختيار أصدقائك
سيهون يبلع ريقه و يوسع عيناه
صوفي بتلعثم: أنا سأذهب الآن آسفة على الإزعاج
ذهبت صوفي لمرحاض الفتيات و  بدأت بالبكاء
Sofia pov
عندما سمعت أن تلك الليزا حبيبته شعرت بشيء في قلبي لا يمكن وصفه هاه و من أنتي حتى يهتم بأمرك يا صوفي تبا له و لي لم أستطع أن أكتم دموعي لم أشعر حتى توجهت فمرحاض الفتيات و بدأت بالبكاء
End Sofia pov
سيهون: هل أعجبك الأمر إذن
ليزا : و كأنك تحبها هه إن المسكينة واقعة في حبك
شانيول : لقد أشفقت عليها حقا
كاي : هاه أصبح لديك مشاعر هههه
سيهون: تبا لكم جميعا
توجه سيهون نحو القاعة و تبعه كاي و شان أما ليزا توجهت إلى صديقاتها
شانيول : هل تحبها يا صاح
سيهون: هاه ما هذه الترهات و التفاهات التي تقول
شانيول : لقد تغيرت حقا قبل يومان كنت سيهون المنحرف الذي لا يهتم لمشاعر الفتيات سيهون الذي لا يهمه أي شيء إلا إشباع رغباته سيهون الذي يرى أن كل الفتيات عاهرات
سيهون: كفى كلاما ( ببرود )
شانيول : و رأيت أيضا أعينك تلمع عندما كنتم تتكلمون إنك واقع في الحب هاه إعترف هههه
سيهون:هاه انا أقع في حب فتاة هه أنت تخرف يودا
...
في حمام الفتيات :
مازالت صوفي تبكي ولا أحد مهتم بها فجأة صوت صراخ من خارج الحمام
الفتاة : هاه و هل تعتبرين نفسك فتاتا لتدخلي حمام الفتيات
أمبر: ههههه هل سمعت يوما بقانون عدم دخول الحيوانات الثانوية
الفتاة : هاي من تدعينه بالحيوان
أمبر: ومن غيرك يا خنزيرة 🐷
الفتاة : تبا لكي أمبر
أمبر تدفع الفتاة وتدخل الحمام تسمع شهيقا قادما من إحدى المراحيض
أمبر: هاي من يبكي هنا إن البكاء في المراحيض غير جيد
تستمر صوفي في البكاء و شهيقها يزداد
تذهب أمبر لفتح الباب لتجد صوفي غارقة في دموعها
أمبر: صوفي ما بك تبكي هيه تكلمي ( و تناولها منديلا )
صوفي: سيهون
أمبر : آه حبيب البابا ما به
صوفي : لديه حبيبة
أمبر : هذا غير صحيح ليس لديه حبيبة
صوفي : ماذا ؟
أمبر : ليس لديه حبيبة بل لديه حبيبات هههههه ( تنفجر أمبر بالضحك بينما تنفجر صوفيا بالبكاء بعدها تعي أمبر الموقف و تتوقف عن الضحك )
أمبر: آسفة صوفي هل تريدين أن أضربه بقبضتي
صوفي : لا عليك
أمبر: وهل أنتي تحبينه ؟؟
صوفي : لا أعلم
أمبر: نعم إنه الحب
صوفي تضحك بضحكة خفيفة : وهل أنتي تحبين شخصا ؟؟
أمبر : ههيه لا تنسي إنني فتاة يا حمقاء
صوفي : و من هذا المحظوظ
أمبر: إنني معجبة ب س..
صوفي : هل أنتي أيضا من ضحايا سيهون؟؟؛
أمبر: هاه ههههههههه لا لا أحب حبيب البابا بل سوهو
صوفي : هل سوهو الذي أعرفه
أمبر: و من غيره أعرف
لكن هناك من يسمع حديثهم نعم إنها .......
.
.
.
.
______❤________❤___________❤_______
خلص البارت😘 أطول بارت فحياتي 2375 كلمة 🙍🙍بلييز بدي تفاعل و قدرو تعبي 🙆🙆 توقعاتكم للبارت القادم 😁بليز تفاعلوا باااااي