المحاربه من اجل ما تحب نهايتها خاسره، لذا استسلم و عش حياتك في
سلام..بَعْثَرة : عَواَ صِفُ عابرة
مقبول حتى الان على ما اظن ..هي تتصرف كأنني طفل رغم انها لم تصرح بذلك لكنّها تثير حنقي حقا ، لا أريد أما أخرى واحدة تكفيني ..هي عفوية جدا معي رغم قلة كلامها و هذا مستفز و لايعجبني على الاطلاق ..العفوية يعني التنازل عن بعض الاشياء كأن نصبح أصدقاء و نتصرف بأريحية و بالنسبة لرجل سيعيش مع امرأة متزوجة تملك كل مواصفات نوعي المفضل الى جانب أنها متدينة جدا لا يوجد اريحية على الاطلاق و لن يعجب ذلك شياطيني
نهضت من مضجعي و نظرت إلى ساعتي لأجد أنها تشير لمنتصف الليل ، هرب من مخضعي النوم لذا فضلت أن بعض المياه المنعشة ستغسل رأسي من بعض الأفكار ، ولا شيئ أفضل من السباحة في مسبح دونغهي الضخم
أكبر من خاصتي في أمريكا
مشيت عاري الصدر فقط منشفة في يدي ، لا أحد في المنزل عداها هي ، ربما نائمة
كلما إقتربت من المسبح أسمع أصوات شهقات و صراخ سرعان ما يُكَمَّمْ،
حاجباي إقترنا بإستغراب؟ هل تلك المتدينة تخون زوجها؟
سيكون ممتعا رؤية وجهها متلبسة بالجرم المشهودمحيت إبتسامتي الساخرة حينما رأيتُ تيفاني تصارع الماء تارة في العمق و تارة في السطح
هي و اللعنة تغرق !
لم أفكر لثانية راميا نفسي ناحيتها ، حملتها من خصرها بخفة نحو سطح الماء
حاوطت خصري بسيقانها و يديها إحتوت عنقي ، تتنفس بشدة و تسعل الماء الذي دخل رئتيها
شعور غمرني أسفلي و أنا أشعر بإحتكاك بيننا ، أشعر بصدرها الذي يتلصق بخاصتي ، أغمضت عيناي أستمتع بهذا الشعور المحبب .. الإثارة غمرتني لأشد على خصرها أزيد من إحتكاكنا الذي أثار نشوتي ، لست ممن يكبح نفسه عن النساء فهن يزحفن في فراشي كلما أردت أن أفرغ مافي جعبتي
لكن الإحساس بهذه المرأة يخبرني أنني لن أفرغ ما بداخلي مهما تلوَّت بين ذراعي و بين فخذاي ! تجعلك تشعر بالنشوة المطلقةخرجت من غيبوبتي المؤقتة على صوت تيفاني تناديني ، أبعدت رأسي الذي حصرته داخل تجويف عنقها على مضضٍ
" جونغكوك ؟ مالذي تفعله هنا في وقت نومك؟"
نطقت إسمي بلسانها الذي يبدو حلوا بغرابة ، إلتقت صفراوتيها بخاصتي السوداء ، عيناها شمس حارقة
مشيت حاملا إياّها خارج المسبح ، وضعتها أرضا أتأملها ، كانت ترتدي ملابس سباحة سوداء ذات قطعتين
جسدها صارخ الأنوثة ، كل ممتلكاتها في مكانها الصحيح ، بشرة صافية تكاد تكون شاحبة ، عروقها تبدو ظاهرة مغرية لأي رجل
لست مِمَّن تقوده أهوائه لكنّي رجل
و هيَ تعاملني كأنني فتى لم يذق الشبق يوما
أنت تقرأ
Dangerous obsession: kill this Love
Romanceياَ مَن كُنتِ محرَّمة عليّ ، إعتنقتكِ أَتضرَّعُ لكِ ضَامّاً يَدايَ عَلَّكِ تَغفِرينَ ليَ ذُنوبِي . "أَنتَ و شاَكِلتُك مَنْ سَخِرتُم مِنَ الرَبّ عَلانية ! لاَ دِينَ سَيَغفِر لكَ ذنوبك ، فأتَ هو الشيطان الرَّجيم" " أُدعِي ماَ شِئتِ ياَ خادمةَ الرب ،...