علا: خرجت غاضبتا أو بالأصح مستغربة من الأستاذ ....وفجأة😮😮😮 أصتدمت بشئ صلب رفعت نظري فإذا به ... نظر إلية بوجه غاضب وقال :مابك ؟؟؟
هل أنتي عمياء ؟؟؟ألا ترين أمامك !!!
قلت في نفسي تمهل كل هذه الأسئلة في وقت واحد ؟؟؟؟
نظر إلية ثم ذهب دون كلام ولاسلام كأنه لايعرفني ولا أمثل له شئ قلت آه آه كم أنا مشتاقة لك رددت (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم )
وفجأة نبهني جزء من دماغي أني معاقبة ...رميت كل الأفكار إلي آخر ذاكراتي وذهبت مسرعة للتمام عقابي ورجعت إلي القاعة لم ينتبه لوجودي وواصل شرح وقفت أنتظر حتي يعطيني الإذن للدخول إنتظرت ...إنتظرت .. نظرإلية ..نعم لقدرآني ..ولكن لم يعطني الإذن ولم يقولي إنصرفي 😖😖😖😖 يريد أن يعاقبني بالوقوف .. لك ماأردت أخذت ورقة من حمولتي وقلم وتابعة المحاضرة ودونت ملاحظاتي في الورقة وأنا واقفة ..أعرف هذا صعب ولكن تحديت نفسي وأيضا أنا أتيت كل هذه المسافة من أجل المحاضرة ولن أفوتها بسب الظروف الغير الملائة علية التعود علي علي الأوضاع الطارئة بما أني أخطط لإكمال دراستي في أوروبا
وبينما أنا في حديث مع نفسي سمعت شخص قال :إتبعني يا آنسة علا
نعم ومن غيره مصيبتي اليوم أستاذيييييي 😤😤😤😤
تتبعته بخطوات ثابته حتي وصل إلي مكتب الأستاذ
سعد أحمد الجواد دققت في الإسم نعم إسمه الثالث هو إسم عائلتي نظرت بستغراب وقلت مستحيل لدي أبي أخ واحد وله
إبن واحد أمه تركية ويقطن تركيا !!!!
أنهيت الحديث في داخلي ودخلت ورائه ألقيت تحية الإسلام
وقلت : نعم تفضل أستاذي هل هناك ماأستطيع مساعدتك به؟
قال :دون أن ينظر إلية لماذا ؟؟؟
؟؟؟؟؟ هذ كل مالدي من رد
قلت: لماذا ماذا؟
قال :لماذا أخذتي ما ليس ملكك ولم يعطيك أحد الإذن في إستخدامه
قلت :نعم .. صحيح ماقلت لكن كما يقال (الضرورة تجيز الممنوع ) ... وأعتذر وأطلب السماح وإذا كان هناك ماأستطيع التعويض به فأنا مستعدة
أخذ الكمبيوتر .. وبعد ساعة قال : الإسم الكامل لو سمحتي..
نعم سيبحث عن ملفي
خفت ...
قلت : ع عععل لا مممحمد اللللجوووواااد
نظرة إلية