فقدت ذاكرتي (متوقفة حاليا)

البارت 3

لا تنسو فوت و كومنت ❤ 💙
كنا نتكلم عن أحوال الشركة و عن الصفقة اللعينة التي وقعتها ، و لكن كل ما كنت أفكر به هو إسمك، قاطع تفكيري أبي يصرخ بوجهي أما الملئ 
السيد وو: كريس !!! نحن نكلمك أيها الغبي ! نحن نحاول حل مشكلة العقد الغبي و أنت غير مهتم ! رغم أنك سبب كل هذا !
فقدت أعصابي ، و صرخت بوجه والدي بكل قوة : إخرص !!! ، تم نهضت بسرعة و خرجت من الغرفة متوجها نحو سيارتي بعدما دربت الباب دربة قوية هزت كل الشركة ، ركبت بسيارتي،  و توجهت نحو إسمك، وصلت للمستشفى، خرجت من سيارتي نحو الباب،  لكنني لمحت محل أزهار ، ذهبت للمحل كي أشتري لإسمك باقة من الزهور،  ذخلت المحل لتأتي البائعة و قد كانت إمرأة عجوز
👴: مرحبا أيها الشاب (بابتسامة لطيفة)  
كريس: مرحبا يا جدة، أنا أريد باقة زهور جميلة لفتاة جميلة
👴:ههه ، حسنا يا بني سوف أجلب أجمل ما لدي، هل هي لحبيبتك
كريس: كلا إنها لصديقتي المقربة
👴: لا تكن خجولا ، فأنا كوالدتك ، إن أخبرتني سوف يسهل علي الإختيار
كريس: آه .. ليس كما تضنين ... حسنا لقد حزرتي
♦Pov kris :
هذا سيجعلها تصمت ، آه كما إن الفتاة ليست حتى ستايلي
♦Pov end.
أخد كريس الباقة التي كانت ملونة بكل أنواع الزهور ، و دخل للمشفى نحو غرفة إسمك ،  دخل بهدوء كي لا يوقض إسمك إن كانت نائمة ليجدها تحمل الهاتف الذي أعطاها إياه ، و البسمة لا تفارق وجهها
🎀عند إسمك :🎀    
♦ Pov you :
ههه صوره مضحكة جدا ، لقد مضيت ساعات و أنا أضحك عليها ، كم هذا ممتع حملت رأسي كي أرتاح من كثرة الضحك،  لأصدم بذلك الوجه البارد جانب وجهي ، لقد كان يشاهد صوره معي ، كم هذا محرج 😳
♦Pov end.
كريس: ما المضحك بصوري ؟
أنتي: لقد. .. كنت... لقد تذكرت موقفا مضحكا صار معي
كريس: هل عادت ذاكرتك ؟؟ (بفرح)
أنتي: آه ... لا ... لقد أضحكتني هذه الصورة ، (تحاولين تغيير الحديت) لما تحمل باقة زهور،؟ ألن تقدمها لي
كريس:  آه أجل لقد كدت أنسى تفضلي (أعطاها لك)
أنتي: كم هي جميلة ❤❤(بفرح، و تشمين رائحتها) مهلا بها بطاقة مكتوب عليها  (بدأت تقرأينها) مع كل حبي أهدي أجمل الأزهار لحبيبتي الجميلة 😮
كريس: مهلا لحظة !! لا تسيئي الفهم !! تلك العجوز الغبية ، آه بائعة الأزهار من كتبت تلك الرسالة
أنتي: و هل قلت لها بأنني حبيبتك ؟
كريس: لقد قلت لها بأنك صديقتي لكنها قالت لي بلى إنها حبيبتك ، لم يكن لدي وقت كما ليس لدي مزاج للمناقشة فقلت لها نعم
أنتي: لا بأس ، إنسى الأمر ، لقد قال لي الطبيب أن علي أن أتمشى كل يوم بحديقة المستشفى،  فقلت له سوف أتمشى معك فوافق على ذلك
كريس: آه حسنا
وضع كريس الأزهار جانب النافذة على الطاولة ، و أمسك يدك
كريس: لا بأس ، أمسكي بيدي جيدا ، قد تصابين بالدوار
أنتي: حسنا
أمسكت به ، و خرجتما من الغرفة نحو الحديقة،  و كنت تتمنين ببطء و تمسكين بقوة يد كريس ، فقد كنتي تشعرين بالدوار   
كريس: إجلسي على الكرسي ، لقد أصبح وجهك شاحبا
أنتي: شكرا
جلس بجانبك تم وضع يده على جبينك ، تم أزالها
كريس: هل لديك حمى ؟
أنتي: لا فقط دوار بسيط
كريس: إنتظري، لا تتحركي من هنا إتفقنا
أومأت له بنعم ، فذهب مسرعا و ليعود ، و هو يحمل قنينة ماء و غطاء ليغطيك به
كريس: تفضلي
أنتي: شكرا لك
كريس: الجو بارد اليوم إحرصي أن لا تمرضي ، سوف أشتري لك ، ملابس ساخنة ، لك عليك أولا الخروج من المستشفى،  كي نشتريها معا    
انتي: شكرا لك
كريس: هذا واجبي ، بما أنني سوف أعتني بك ريثما تتعافين و تذكرين عائلتك
أنتي: آه أتمنى ذلك ، أتسائل كيف ستكون أحوال والداي ، و هل هما قلقان علي
كريس: ألا تذكرين أسماءهما
أنتي: هل تمزح معي أنا بالكاد أتذكر إسمي
كريس: آه ، حسنا
أنتي: كريس
كريس: أجل
أنتي: كيف صدمتني ؟
كريس: لم أكن أعلم أنك ستحبين سماع القصة
أنتي: لا بأس أنا أريد أن أعرف
كريس: لقد كانت ليلة ممطرة ، خرجت من الشركة بسيارتي متجها لمنزلي،  و جائني اتصال من والدي ، لقد كنا نتخاصم حول العمل ، و من دون شعور مني ، كنت أزيد السرعة كلما زاد غضبي ، لتضهري أمامي فجأة ، حاولت أن أوقف السيارة ، لقد ضغطت على الفرامل بكل قوتي،  لكن أضن لأن الأرض كانت مبللة بسبب المطر لم تتوقف السيارة و صدمتك ، تم جإت بك مسرعا لهنا ، تم اعتنيت بكي ليومنا هذا 
أنتي: هكذا إذا ، كم كان الوقت حينما صدمتني
كريس: ذالك اليوم لقد خرجت متأخرا من الشركة ، حيت كان لدي الكتير من الأعمال أضن أنها كانت حادية عشر ليلا ، لماذا تسألين ؟
أنتي: أنا أتسائل ما الذي كنت أفعله بوقت متأخر خارج منزلي
كريس: لا أعلم
أنتي: آه سأجن ، أنا لا أتذكر شيء
كريس: لا تجهدي نفسك بالتذكر، فبالأخير الذكريات ستعود بوقتها
أنتي: أتمنى ذلك ، هل ندخل للغرفة
كريس: حسنا
أمسكت يذك و ذهبتما سويا لغرفتك ، ساعدك كريس على الإستلقاء على سريرك
أنتي: شكرا لك
كريس: لا بأس
أنتي: هل يمكنني أن أطلب منك طلبا
كريس: أجل تفضلي