.
.
دخل بيكي الى المنزل و عيناه تتحركا باحثه عن هاني
ليصرخ بصوت عالي طالبا اياها ولكن لا يأخذ اي اجابه
صعد لطابق العلوي ليدخل غرفتها ليست هناك اشتعلت نيران الغضب بداخله
اصبح عباره عن كتله من النار الحارقه يحترق كل من يلمسه ليمسك باللطاوله و يوقعها ليقع كل ما عليها و ينكسر
خرج من المنزل ليقابل سيهون الذي كانت تعابير الخوف تكسو وجهه
امسكه بيكي من ياقة قميصه
بيكي"بغضب": اين منزله
سيهون: حسنا دعني لأخبرك
"تركه بيكي من بين يداه لييعتدل سيهون في وقفته"
لنذهب الى منزله سيكون هناك بكل تأكيد
رافقه بيكي الى السياره وهو يحاول السيطره على غضبه
# flash_back
بعد ان قام بيكي باخذ هاني الى غرفتها كان على وشك النوم ليخطر على ذهنه ماضي هاني و فضوله لمعرفت ماضيها
ليقوم بالاتصال بسول
سول: مرحبا بيكي هل هاني بخير هل حدث لها شيء
بيكي: انها بخير لا تخافي
سول: اذا لما تتصل
بيكي: هل يمكنك اخباري بماضي هاني
سول"بحزن": لا استطيع لقد وعدتني ان لا اخبر احد
بيكي: هل انا احد؟؟ انا زوجها من حقي معرفة ذلك
سول: ولكن !!
بيكي: هيا سول تحدثي
سول: ارجوك لا تخبرها اني اخبرتك او تفتح امامها موضوع ماضيها
بيكي: لن افعل
سول: اذا استمع
كانت هاني في الرابعة عشر من عمرها و كان ذلك تاي يستمر بملاحقتها و يقول لها انه يحبها و كان يلحقها لكل مكان
أنت تقرأ
Rural AND Rude||القروية و الوقح
Lãng mạnهاني تلك الفتاه التي انتقلت الى المدينه هي ليست جاهله ولكن بالنسبه لاهل المدينه ستعتبر جاهله تتزوج من ابن تلك العائله المرموقه "بيون بيكهيون" وقح بارد المشاعر لا يؤمن بالحب؟؟! تغير مستقبلهم ليس بأيديهم انما كبار السن كيف سيتعملان مع بعضهما في هذ...