الحقيقة.

235 6 3
                                    


هنا أنا عدت إليك وأنا سوف إكمال لكم من حيث توقفت.

خلال نومي رأيت والدي في حلم أنني لم اره في الحقيقة ولكن كنت أعرف شكله من الصور.

لاصف لكم والدي قليلا رجل بشعر أسود داكن و عيون سوداء واسعة جدا و جسم ضخم.

رأيته في مكتبه يتحدث إلى رجل لم أكن أرى ملامحه ومناقشة غامضة بينهما.

أبي: ليس لديك أي دليل ضدي.

الرجل: استمع، كريم، أنت من عائلة قوزول ولا يمكنك إنكار هذا إذا لم أتعرض لك أنا عائلتك الذي سيفعلون.

آبي: أنت لا تهددني, ليس لدي عائلة غير زوجتي.

الرجل: حسنا كريم، سوف تندم على هذا.

آبي:انا اندم ههههه, أنا لست نادما على ذلك.

فجأة، أبي اخرج مسدس من درج المكتب وأطلق النار على رأس الرجل، وأنا استيقظت من الحلم، مرعوبه و اتعرق.

على الرغم من أنه حلم ولكن كنت ارتجف وكان كاني رايت كل شيء على الواقع، والدي ليست المرة الأولى التي رأيته في حلم,

ولكن لماذا هذا الحلم يطارد أفكاري؟

بعد فترة من الوقت عدت إلى مكتب والدي وجلست على كرسيه اقراء بعض كتبه، ولكن رأيت شيئا

رأيت شيئا كان قلبي على وشك التوقف بسببه رأيت المسدس ملفوف في منديل قطني ظهر منه جزاء بسيط.

لقد فقدت الوعي تقريبا ولكن تداركت الوضع وذهب لسؤال امي عنه فقالت لي امي جنات اريد ان احدثك في موضوع

اخرجي قليلا وسوف اتبعك بعد قليل ذهبت و احضرت امي كاسين من العصير قالت لي اشربي عصيرك اولا .

شربت كاسي وبدات تتحدث عن انها تحبني وفجاة فقدت الوعي تماما.

عندما استقضت كنت في غرفه مغلقه انا اعرف هذه العرفه انا متاكده هذا سرداب المنزل بدات اصرخ واطلب النجده بلا جدوا.

وبعد بضع ساعات سمعت صوت الباب يفتح و وضعت أمي االطعام وأغلقت الباب بإحكام.

ناديتها امي امي قالت لي انتي مجنونه يا جنات انتي مثل ابوكي مجرمه انا خائفه منك يا جنات واختفاء صوت امي .

كرهت نفسي كثير لماذا انا لماذا ليست اي فتاة اخرا لماذا.

سأكمل لكم قريبا أنا متعبه.

سأكمل لكم قريبا أنا متعبه

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 02, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

رسائل فارغة.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن