PART18

1.6K 123 18
                                    

بداية البارت18

بعدما غط تشانيول في نومه العميق بقيت جالسة بالقرب من سريره و شعرت بالملل الخانق لذا اخذت هاتفك لتتصفحي الشبكة، و انت كذلك حتى وصلتك رسالة نصية *حذرتكم و انتهى الامر لنرى من سينتصر حبيبتي استمتعي بآخر لحظاتك السعيدة* كنت بالفعل استغربت من ذلك الى ان قاطع شرودك وصول رسائل كثيرة اغلبيتها تنهال عليك بالسب و الشتم

*تبا لك ايتها العاهرة كونك طبيبته لا يعني انه لديك الحق لمواعدته*
*هل كونك من اجرى له الجراحة سيجعلك تفرين من بين ايدينا؟*
*لا اظن ان هناك شيئ سيجعله يشفع لك ايتها المتصنعة اللعينة اغتنمتي فرصة انك طبيبته للتقربي منه يا محتالة*

كنت تقارئين التعليقات و انت تبكين لم تفهمي السبب الى ان وجدت المقطع و الصور حينها فهمت سبب ما يجري و المتسبب فيه، شعرت بانكسار لكن كبريائك لم يسمح لك بالفشل امامها ابتسمت و قلت في نفسك "حان الوقت ليكتشف الكل ما انت عليه يا لعينة"

●عند اكسو●

سيهون" ما هذا و اللعنة!!"

بيكهيون" ما بك؟!"

سيهون" احدهم نشر صور و مقطع صوتي الصور للطبيبة  و تشان و سوهو و هانا و مقطع صوتي لنا!"

كاي" تبا الوضع سيئ حقا الفانز غاضب بالفعل مالعمل؟!

سوهو" انا قلق بخصوصهن اقصد الطبيبة و هانا اخاف ان يتم الاعتداء عليهن!!"

تشين" ذلك سيحدث بالفعل!!! كيف سنتصرف؟"

*مكالمة هاتفية*

لي سومان" مالذي يحصل و اللعنة!!!"

سوهو" نحن حقا لا نعلم فجاة وجدنا كل شيئ منقلب"

لي سومان" لقد دفعت لهم و لكنهم خانو العهد!!! كيف سنتصرف؟ علينا نقوم بحمايتهن فادا تاذين فذلك لن يكون لصالحنا البتة و لا لصالح تشانيول فهو لم يشفى بعد!"

سوهو" انا خائف من ان الفانز سيتهورون و يذهبون الى المشفى! ففي حالة غضبهم توقع كل شيئ"

لي سومان" انت اتصل بالطبيبة و مساعدتها و اعلمهما ان تبقيا داخل الجناح و انا ستاصل بالشرطة"

سوهو" حسنا!!"

شيومين" انظروا الطبيبة نشرت مقاطع صوتية! مالقصة"

لاي" اليس هدا صوت ماري؟"

كاي" الآن فهمت لا بد ان ماري من فعلت ذلك!! و الآن الطبيبة ترد عليها!!"

كيونغسو" الامر اشبه بالحرب"

عندك انت●

كنت قد قمت بنشر مقاطع صوتية لما كانت تقوله ماري عندما كانت تزور تشانيول و تقوم بسبه فحينها كنت تسجلين كل ما كانت تقوله بعدها اتصلت بهانا و اخبرتها ان تاتي اليك وفقا لما قاله سوهو
في تلك الاثناء مواقع التواصل الاجتماعي كانت تشهد غليان دائم و ما إن نشرت المقاطع رميت هاتفك و جلست في ركن الغرفة تضمين رجليك كالطفلة
في تلك الاثناء كان تشان لا يزال نائم بينما هانا معك توانسك لانك كنت تبكين كالمجنونة

طبيبتي  Mý Đøčťøř حيث تعيش القصص. اكتشف الآن