عندما اقول لك تمسك بحلمك ما عليك الا ان تعود به للطفولة
-ردده مثل النشيد الوطني الذي حفظناه في صدورنا و نحن لانعلم المغزى و انه تعبيرا منا لحبنا ووفاءنا
-عامله كقطعة الحلوى التي ضربت و تشاجرت الاف المرات عليها و حميتها من كل معتد يحاول سرقتها
-عامله مثلما كنت ترسم على وجهك تعبيرا غاضبا عندما يسخر منك احدهم و تقذفه بالحجارة بعفوية
-زينه مثل تلك اللوحة الفنية الحرة التي رسمتها بالروضة وقدمتها بفخر للمعلمة
-اعمل على تحقيقه كما ألححت على ركوب الدراجة رغم الالام الكدمات التي تلقيتها
-و ابكي لاجله مثلما بكيت عند فقدان اعز لعبة لديكباختصار : ايقظ الطفل الذي داخلك♡
ارجع له عناده ، اصراره،عفويته،و تشبته
أنت تقرأ
متى ساحلق؟
Sachbücherكيف يستطيعون تبني الاحلام؟ هل استطيع ان اخطو خطوة للامام؟ هل اضمن اني ساصل بامان؟ اسالة ليس هناك من لم تتبادر لذهنه فكل منا لديه طموح لخلق مكان يثبت من خلاله وجوده. لكن لماذا دائما نجد من ظفر بتحقيق حلمه ؟ و نجد من ندم و رفع شعار لا اريد ان احلم؟...