9

3.9K 76 2
                                    


روان:وجاي بوجهك حمر
رضى:ماتزديش تكملي عليا
روان:عزيز عليكم الضحكو على بنات الناس وترميوهم
رضى:انا غنتزوج بيها ملي دير لباس
روان:وعلاش مصيفط التصاور لدار بغيتيه يدبحها ولا شنو
رضى:راه ماشي انا
روان:وشكون
رضى:ماكيهمش المهم ما اتوليش تعاود يلاه انا انمشي
روان دخلات لبيت ونعسات حتى هي

دازت سيمانة تاحاجة ماتبدلات

الطبيب:كنبشركم المريضة جسمها ستاجب لدوى الحمد الله
كلشي بقى كيحمد الله(الحمد لله..استغفر الله وأتوب اليه ماتنساوش..)
هارون:ودابة شغا يوقع
الطبيب:دابة يقدر غدا ولا بعدو تفيق جسمها بدا يترجع قوته

روان:ايوا الحمد الله
يوسف جاي وفيديه الجريدة:شوفو شنو كاتبين
هارون خداها وعض على سنانه وهو معصب:عيينا باش هادشي مايوصلش للصحافة دابة ديرلي موعد مع مدير هاد الجريدة
يوسف:واخة
هارون:هنا مشيت
الجد:هارون بلا عصبية كلشي كيتحل غي بشوية
روان هزات الجريدة وقراتها كانو كاتبين على الانتحار دشيماء وكيقولو واش بسباب شي الحب ولا شي حاجة اخرا

ام هارون:روان صافي ابنتي شيماء ولات بخير سيري ترتاحي اسبوع ونتي هنا
روان:لا غي خليني اخالتي مرتاحة
اب هارون:الحاج صافي يلاه نمشيو حنا لدار
الجد:اه بحرى نشرب الدوى متجبتوش
مشاو بقات حنان وام هارون وروان
دازو سعاات وهوما مازالين تماك
شوية وهو يصوني الطليفون دام هارون
ام هارون:الو ولدي...كلشي مزيان..اه هاهي حدايا..لا مامحتاجنها فوالو مسكينة وقفات معانا..هنا ندوزها ليك...روان هاكي ابنتي بغى يهدر معاك
روان:الو
هارون:كنصوني ماكاتجاوبيش
روان:اه خليته فلبيت
هارون:هبطي لتحت نمشيو لدار
روان:حشومة نخليهم بحدهم
هارون:صافي اجي ترتاحي غدا ونرجعو
روان:صافي واخة
روان:خالتي هنا انمشي وغدا نرجع ان شاء الله ايلا وقعات شي حاجة عيطيلي
ام هارون:الله يرضي عليك ابنتي
مشات وهزات ساكها وحوايجها لقاتو كيتسنى ركبات وهو نيشان مشى لدار هي رجعات راسها اللور وغمضات عنيها ونعسات
وصل ضار يشوفها لقاها ناعسة بتاسم نزل حل لباب هز ساكها وهزها حتى هي كانت بالنسبة ليه بحال شي ريشة طلعها لبيت وحطها فبلاصتها حيد ليها العباية واللتام وغطاها دخل دوش وخرج تاهو كان عيان تحشى حداها جرها لعنده وعنقها ونعس

نهار جديد

فاق مشى لطبيب شاف خته ورجع مشى لشاريكة كان عنده شي اجتماع

روان فاقت شافت فالساهة لقاتها 12 ونص دخلات لحمام دوشات توضات وخرجات صلات وقرات شوية دلقرآن سلات وهزات الطلفون تسول فشيماء قالولها راها مزيانة شوية وهو يعيط ليها هارون
هارون:صباح الخير عاد فقتي
روان:صباح النور اه شوية
هارون:رتاحتي شوية
روان؛اه الحمد الله مشيتي بكري مافقتش بيك
هارون:اه كان عندي شي جتماع
روان:مارتاحيتي والو
هارون بتاسم:بقيت فيك زعمة
روان:ها..لا غي
هارون:صافي صافي فهمت انا نسالي ونجي لدار
روان:واخة
وقطعات هبطان لكوزينة
روان:انا لي عنوجد لغدى
الخدامة:لا حشومة وأنا شكا ندير هنا
روان:لا بغيت نوجد انا نتي غي سيري ديري شي حاجة ولا سيري ترتاحي ايلا حتاجيتك دبا نعيط ليك
الخدامة:واخة امدام
مشات وروان بدات كتوجد فالغدة هي عندها مع الطياب دارت الدجاج فلفران من بعد ماشرملاتو وطيبات الروز لي غيجي معاه وقدات شلادة فساعتاين كان كلشي واجد قدات الطبلة
طلعات البيت حلات البلاكار تشوف شغا تلبس شافت كسوة حمرا كان ختارها ليها (هاديك لي كانت بغات تلبسها احلام)جبداتها لبساتها كانت مزيرة بزاف وقصيرة شوية ومن يديها لي نص كم حتى لجيهة الصدر مشبكين بالكحل  (دونطيل)ومن الضهر فتحة حتى لجيهة الخصر طلقات شعرها قداته بلبلاك سامبل كحلات عنيها ودارت عكار حمر ولبسات طالون كحل رشات عطر شافت راسها فلمراية عجبها راسها لحمر والكحل وشعرها الطويل كيلكع وتاوها جات واعرة مع فورمتها حوتة
هو كان داخل لدار وعيان مشى حدا الطبلة شافها مقادة مزيان ماشي بحال ديما شوية وهو يسمع صوت الطالون هز راسه شافها هابطة بحال شي اميرة اول مرة يشوفها هكاك طلعها من رجليها حتى لشعرها باعجاب وعاد لابسة لكسوة لي كان باغي كان عارفها اتجي معاها ماحسش براسه حتى لقا راسه شاد يديها وكيبوسها
هارون:جيتي زوينة نتي اصلا زوينة
بتاسمات ليه:شكرا
حيدات ليه الفيستة وحطاتها شدات ليه فيديه وداته لطباة كحزان الكرسي وجلساته
روان:هاني جاية
مشات وجابت الماكلة حطاتها فوق الطبلة
هارون مامتيقش واش كيحلم ولا بصاح صبات ليه فالطبسيل
روان:كول مالك كتشوف فيا
هارون وهو مزال كيشوف فيها:نتي لي طيبتي
روان:اه
بدا ياكل عجبه طيابها:زوين الله يعطيك الصحة ونتي علاش ماكاتكليش
روان:انا مافطرتش بكري مافيا لي ياكل
سلا الماكلا
روان عيطات الخدامة جمعات الطبلة وشداتو من يديه وطلعاته لبيت دخلاته الحمام وهو غي كيشوف فيها لقاها موجدة الحمام والفوطة وحوايج لي غيلبس
روان:خد ليك دوش باش ترتاح
هو بحاليلا كتقرالو افكاره داكشي لي كان محتاج لقاه كان فرحان بزاف خرجان من الحمام وشدات عليه الباب جلسات فوق النموسية وهي مترددة فتالي ناضت حلات لبلاكار جبدات سوميج دنوي
سوميج دنوي بيضة وقصيرة توبها دلحرير سميطات وصدرها معري كتر من مغطي لبسات بينوار ديالها من نفس التوب وقدات شعرها هو خرج وهو كينشف شعره شافها وهي تطيح من يده الفوطة ماتوقعش هادشي كله ايعيشه هو كان لابس غي سروال دلكيطمة بلا فوقاني صدره عريان شافت فيه لقاته اياكلها بعنيه شافته كيقرب ليها حتى وصل لعندها قربات حتى هي لعنده دارت يديها على صدره حسات بيه داته تبورشات زادت قربات عنده حتى عنقاته  هو حيد ليها البنوار ورماه فالارض هزها وحطها فوق النموسية ......
دازو سوايع كانت الساعة 5

احببتها بنقابها حيث تعيش القصص. اكتشف الآن