هؤلاء الذين يربّون قطعانهم في حشائش ذاكرتي
هؤلاء الذين يقيمون تحت لساني موائدهمْ،
كالهواء الأخيرْ.
مرةً أستعير لهم فرح امرأةٍ في الجريدة
تبكي عليّ،
مرَةً أُطلق السهم نحوي،
فأخشى عليهم جنون الصبيّ،
ومراراً أغسلهم بالحدائق كي يتركوا جثتي في المياهْ،
عارياً كقميصٍ بلا شفتينْ،
نائماً في رفاتي كما أشتهي،
سابحاً في صفاتي كما ينبغي،
وأتوّجني سيداً وأميرْ،
…
…
ولكِنْ!
كيف لي أن أرى - دون قطعانهم - سترتي،
فوق عرشي الضري
أنت تقرأ
شخصية وحكمة
Ngẫu nhiênفي هذا العمل ... سترى كتابات ... تعكس تجارب شخصيات متنوعة من انحاء العالم المختلفة فترقب ... لترى كيف أن الزمان تغير إلا أن الكلمات والكتابة أبدية في كل زمان ومكان