القصة ١
لقد عشت حياتي و انا أبحت عن صديق حقيقي حتى كدت ان افقد الامل في عتور عليه كانني ابحت عن الماس عن شيء ليس له وجود
يقولون ان هناك اخوة لم تنجبهم لك امك و لكن اين هم عشت حياتي في ملل مدرسة تلفاز انترنت كانت حياتي روتين لدرجة لا اذكر منها شيء كنت في مدرسة حيث اتعرف على اصدقاء لأجد انهم وجدو بديل عني في سنة موالية و اكرر تعرف على اصدقاء جدد و استمر الامر في تكرار حتى انني ظننت انني عالق في هذه الدوامة لابد
لم اعرف حقا سبب الذي يدفع ناس لتركي لطالما كنت طيبا اسمع لمشاكلهم اساعدهم اواسيهم لكن حين ياتي دوري لا اجد سوا الفراغ
عشت حياتي و لا اعرف اذا كان هناك شخص واحد يكون له نفس شعوري و يتمنى ان يكون له صديق يهتم به يسئل عنه و ينصحه و يضحكه لان حياة أخد و عطاء فلما كل ناس طيبين لا يجدون من يعاملهم بمثل لماذا تصل بنا الحياة لهذه مرحلة حتى نشعر بوحدة و فراغ لدرجة اننا نرغب في اختفاء و لا نشعر بشيء و نجد ان الموت اهون علينا من وحدة
أتمنى لو ان هناك شخص يفهمني شخص يعرف قيمتي لكن كل هدا احلام
امضي وقت فراغي اتخيل كيف ستكون حياتي مع هذا صديق كيف نلتقي في صباح و نمزح و نلقي نكات كيف نتحدت في فصل و نضحك على اتفه الاسباب او عندما يطردنا معلمنا معا و مع ذالك نضحك باستهزاء تلك ايام التي سامضيها معه ستكون افضل ايام حياتي ساتدكر كيف كنا نغادر مدرسة معا او جامعة لاننا سنظل معا و كيف نقلق عندما يقترب الامتحان و نداكر معا و اكون اول من يخبره بنجاحه و اول من يفكر به عندما يفرح او يعاني و اكون سنده مثلما يكون سندي تلك هي صداقة لكن كل هذا في خيال اما في حقيقة فانا مجرد شخص تاني يلجئون اليه عند ضرورة عند احزانهم و عندما يتصالحون مع اعزاءهم اضل في زاوية
بوجهي هدا الذي لا يظهر مشاعر يظن جميع انني بخير. بطيبتي هده يستغلونها و يرحلون بدون اهتمام اتساءل مذا علي أن افعل الان مللت مت اعطاء الفرص تعرف على كتير من الناس اخرهم كنت دائا انا من ابدا الحديت لكن تركت حديت الاسبوع و يبدو انني لم أعد موجود بالنسبة له كان دوري إنتهى لكن هذا شخص لا يستحق انضم لقائمة خيبات امل لكن لا أهتم لكل شيء وقت كنت أحزن بسبب وحدتي لكن إذا كان بشر هذا الزمان مثل هذا النوع فأنا لا أريدهم و لا أريد أي أصدقاء لأنني لم اعد احتمل أي خيبات أمل لقد عملت بجد حاولت ان ابدل جهدا اكثر كرهت نفسي لأني لم استطع احتفاظ باي شخص لكن خطا من
من مسؤول عني نعم انه انا و ما سبب ؟ انها طيبة قلبي
لهذا قررت لا مزيد لا مزيد من البحت لقد عملت بجد بجد حتى ارهقت نفسي و لكن علي أن أرتاح و أكون وحدي لا تلوموني فانتم سبب تعاستي و لهذا ساترككم وداعا يا من دمرتهم حياتي يا أهم سبب في تعاستي
فقط اخبروني انني عملت بجدالقصة ٢
مضى زمن نعم لقد مضى زمن مند ان رن هاتفي من ان تذكرني احد ، اجلس بهدوء اراقب مارة من نافدة و اشعر بهواء انا وحيد جدا لكن كيف انتهى بي حال هكدا ساخبكم قصتي و ليس متسع كبير من وقت اولا ساخبركم من اكون
انا يي يان انا رجل عجوز في تمانين من عمري
اعيش في لندن في افخم مستشفيات حيت تركت هنا مع وحدتي الابدية لا يزورني احد و لا يهتم بي احد اظن ان اغلبهم الان يتمنون وفاتي لكن لست من اقرر ذالك
قبل زمن بعيد اي قبل٧٠ اي في سنة ١٩٤٨ عمري 10 سنوات كانت عائلتي فاحشة الثراء و لها نفود و انا كنت ابن الاول و لكن لم يتم الاعتراف بي لانني لم اكن ابنه الشرعي بل كنت ابنا من عشيقته معرفه الاتي من الزمان زوج ابي من فتاه من عائله ثريه وانجب منها طفلا وكان هذا بعد ثلاث سنوات من الانجابي لقد كان مفضله عند جدي انا انا وامي لقد كنا مثل خدم ولكن رغم ذلك فلقد جعلني امام عامة انني ابنه الحقيقي من زوجته التي ماتت و ارسلي ل نفس المدرسه الذي يرتادها اخي ولكن كنت انا الاول في المدرسه وهذا كان يغضب جدي الذي لم يقبلني كفرد من العائلة ومرت السنين حتى اصبح عمري 18 عاما وحينها تخرجت من الثانويه بمعدل ممتاز ولكن مع سنين كان ابي يعامل امي بطريقه اكثر وحشيه بسبب ابيه وزوجته جديده ولقد مريضت مرضا شديدا اما انا فقد ارسلني ابي الى الخارج الاكمل للدراسه في لندن من اجل ان لا اكون هناك اساعد امي مرت سنتين حتى وصلتني خبر وفاه امي ولكن ابي منعني من العوده وقال انه يقوم بكل مراسيم الجنازه ولقد كان يبدو انها قد ماتت لانها كانت مشاكل مصدر عار على العائله ولهذا قررت انه ورغم حزني سوف انتقم من امي وسوف يكون الاول في دفعتي واجعلهم جميعا يدفعون ثمن اولهم ابي و جدي
درست في جامعة في لندن لمدة خمس سنوات و تخرجت لكن جدي رفض انني اكون مسؤول عن اعمال عاءلة فاعطى كل املاك لاخي و امه
لكن لم اهتم و انشءت شركتي بمفردي
كان عمري لما تخرجت ٢٣ عاما و انشءت شركة بسيطة و بعد عشر سنوات استطاعت شركتي ان تحقق ارباح هائلة حتى انني تفوقت على شركه جدي الذي كان يديرها اخي الصغير و لهذا السبب مصيبه جدي ازمه قلبيه و دخل في غيبوبه وقد ارسل لي رساله يخبرني فيها انني سبب ما حدث لي ابيه و انه يكرهنني لقد شعرت بالفرحه بسبب ما حدث الجدي لانه حول حياه امي لجحيم و لم يترك ابي يتزوجها فقط لانها كانت يتيمه و فقيرة مرت خمس سنوات على وفاة جدي و انا لم اعد لصين منذ ان كان عمري ١٨ لقد مرت عشرون سنة قررت عودة لصين من اجل بعض الاعمال و زيارة قبر امي
تلقيت اتصال من شريكي في العمل و اخبرني ان ابيه قد دخل في غيبوبة و دهبت لزيارته
شكرني على تفهمي و انني قدمت من لندن و اخبرته لا مشكلة و انها كانت فرصة لزيارة بلدي و قبر امي و قدم تعازيه
عندما كنا نتجول في ممرات لمحت شخص اعرفه في سرير كان كبير الخدم شيان رغم انه كبر في سن و لكن لا ازال ادكره كان هناك طبيب مار سءلته عنه قال انه على هده حال مند
ادا تريدون تكملة اخبروني في تعليق
أنت تقرأ
قصص خفيفة
Randomفتاة هاوية للكتابة بس ابذل جهدي اتمنى تنال اعجابكم هي فقط قصص خفيفة متنوعة