بسم الله الرحمن الرحيم
ولان اهم موضوع
ولان الله وصى بهم
ولان رضاهم جنتنا وغضبهم سخطنا
اختاريت هذه الموضوع گ مقدمه
ربما لافي حق امي وابي
وانا اتكلم لكم عن هكذا موضوع!رضى الوالدين
مواضيع كثيره وقصص ذات عدد لا يعد او يحصى عن هكذا موضوع شيق
ولكن لنبدأ بفكرة واحده فقط
ودعها بذهنك
(ابويك يرغبون بمصلحتك حتى لو كانوا ضد رأيك)طبعا من كثير ناس صادفتهم
كانوا يسئلون وهم متنرفزين_لماذا يفعلون مايرغبون به ؟
_لماذا اشعر انهم لا يحبوني؟
_لماذا لابد علي احترامهم حتى ان كبروا وازعجوني؟
_في الاساس هم لا يعلمون مصلحتي انا اعلمها اكثر منهم
_انهم مزعجين يقيدون حريتي
_انا بدأت اكرهمماغلب هذا الكلام والتساؤلات
تحدث بفتره معينه وهي مابين
عمر 13_16وبعض الاشخاص تستمر معهم حتى بعد 20
غريب أليس كذلك؟
أيعقل شخص بعمر 20 لم يميز لما يرفض بعض الاحيان عائلته مانرغب به؟
نعم
والسبب لربما هذا الشخص كان لديه نقص من مرحلة الطفوله وو المراهقه!لنعود لتساؤلتنا
وللاجابه عنها
اغمض عينيك بعد قرائتك هذا
وتخيل بعد سنوات ان لك اولاد ومسؤولية كبيره على عاتقك
نشط خيالك معي
ماذا تشعر الان؟
وسأسألك واتمنى ان اجد الاجابه
هل ترى ان منع اهلك عن ماتريد وانت بهذا العمر
صحيح او خاطى؟
او سؤال بصيغه اخرى
هل لو كنت اب او ام ستجعل اطفالك يعيشون على طريقة حياتك ، او يفعلون ما تريد فعله واهلك يمنعوك؟مارئيك؟
افتح عينيك واجبني
ماهي اول فكرة خطرت على ذهنك؟
أيلامون عائلتك؟
ام العكس؟احيانا يقيدون عائلتا علينا مانرغب ويمنعونا
ولكن حقا لمصلحتنا شئنا او ابينا
ولان احيانا ما نريده نحبه جدا
نرفض فكرة مانحب سيكون شرا لنا
ويجب ان نتقبل الواقع
ولا نهرب منه ونواجهه
ولكن بكل حال كل مايحدث معك
هو فقط تنفيذ لحكم الله.سؤالنا الاخر
لما اشعر لا يحبوني؟للعلم لا يوجد اب او ام
لايحبون اطفالهم
نهائيا وابدا وبتاتا وقطعا
أنت تقرأ
طائر الرذيلة !
Spiritualكتاب يشرح مراحل التوبة أعلم ان الاسم متناقض مع مايحيويه من معنى كذلك شعورنا حينما نشعر بالخطيئه وندرك ان الطريق صالح للعوده ولكننا نخاف المخاطره ! (لمن كان له قلب ) طائر الرذيلة ليس مجرد كتاب ديني بل هو نفسي كذلك ومعنوي ارجوا ان ينال على اعجابكم...