لا زلت أتذكر عندما كنت لا أزال أدرس بالثانوية، تلك الأيام حيث كان جميع رفيقاتي يبحثن عن الحب و السعادة النفسية ، هممم لا أعلم كيف لعلاقة عابرة أن تخلق لهم السعادة، حتى أني حاولت ذلك مرة ولكن لم أستطع حيث أني قد إعترف لي الكثير من الفتيان في ذلك الوقت بحجة أنهم اعجبوا بجمالي و أخلاقي لأني لم أكن تلك الفتاة الإجتماعية، لكني قد رفضتهم أجمعين لم أكن ذات عقدة نفسية أو شيئ من هذا القبيل بل لأني لم أشعر بأي إنجداب لأي فتى و لا أضن أني سأفعل قط .
لا زلت لا أفهم لما ذلك و لكن في الجهة المقابلة كنت أحب و أعشق الفتيات أضن أني شاذة بذلك لكني لا أسطيع التحكم في ذلك ، عطرهن و رائحتهن الطيبة، و لكن أكثر ما أحببت هو أحمر شفاههن كم تمنيت نزعه عن هن بالقبلات،
#ur_opinion_pls